الشهادات التقديرية : أهمية الشهادات التقديرية الاعتراف بالمسؤولية الوطنية تحت مجهر الشبكة الوطنية لحقوق الانسان

الشهادات التقديرية:
أهمية الشهادات التقديرية:
* الاعتراف بالمسؤولية الوطنية:
تحت مجهر الشبكة الوطنية لحقوق الانسان.
جريدة صوت الاطلس
الامين العام / انوار حسن.0661548867

* تُعد هذه الشهادات الكفاءة الوظيفية بالنسبة للشبكة الوطنية لحقوق الانسان ؛ إتجاه شرفاء المسؤولين لوطني الحبيب بمثابة تقدير للجهود المبذولة في خدمة الوطن، سواء في القطاع القضائي أو المؤسسات العامة والخاصة أو السلطة المحلية.
* تعكس الاعتراف بالمسؤولية الوطنية للجهة المكرمة، وتُظهر مدى تقدير المجتمع والمسؤولين لجهودها.
* تقدير الكفاءات الوطنية:
* تعتبر هذه الشهادات رمزاً للاعتراف بالكفاءات الوطنية، وتشجيعاً لها على مواصلة العطاء.
* تعزز الثقة بالنفس لدى المكرمين، وتحفزهم على بذل المزيد من الجهد لخدمة الوطن.
* تعزيز الثقة في الأداء الوظيفي:
* تؤكد هذه الشهادات على الأداء الجيد والمسؤول للمكرمين في أداء واجباتهم الوظيفية.
* تُظهر مدى تقدير المسؤولين لأمانة المكرمين في أداء مهامهم.
* مكانة الشهادات المقدمة من الجمعيات الحقوقية:
* تحظى الشهادات المقدمة من الجمعيات الحقوقية النزيهة والشريفة بمكانة مرموقة لدى متخذي القرار في الإدارة المركزية.
* توجد خلية مختصة في الإدارة المركزية لمتابعة وتقييم الجمعيات الحقوقية النشطة في المغرب.
* تعبر الشهادات كذلك عن تقدير متبادل بين الجمعيات الحقوقية والمكرمين.
* تعطي الجهات المكرمة انطباع بان عملها تحت مراقبة الجمعيات الحقوقية، مما يحفزهم على بذل المزيد من الجهد.
بشكل عام، يمكن تلخيص أهمية الشهادات التقديرية في النقاط التالية:
* تحفيز الأفراد والمؤسسات على تقديم أفضل ما لديهم.
* تعزيز الشعور بالانتماء والمسؤولية الوطنية.
* تقدير الجهود المبذولة في خدمة المجتمع والوطن.
أود أن أؤكد على أهمية الدور الذي يلعبه المجتمع المدني في تعزيز قيم المحبة والتآلف ونشر الثقة بين مختلف الأطراف، وهو ما يساهم في تحقيق الأمن والاستقرار في المجتمع.
أهمية الكلمات الطيبة في بناء المجتمع:
* تعزيز الروابط الاجتماعية: الكلمات الطيبة تساهم في تقوية الروابط الاجتماعية وتعزيز العلاقات الإيجابية بين أفراد المجتمع.
* نشر الثقة: الكلمات الطيبة تساهم في بناء الثقة بين الناس، وهي أساس لأي مجتمع مزدهر.
* تحقيق الأمن والاستقرار: عندما يسود الاحترام والتقدير بين أفراد المجتمع الحقوقي والمسؤولين، فإن ذلك يساهم في تحقيق الأمن والاستقرار.
* تشجيع العمل الإيجابي: الكلمات الطيبة تشجع ذوي القرار النفود على بذل المزيد من الجهد في خدمة المجتمع.
وانطلاقا من هذه الأهداف للشبكة الوطنية لحقوق الانسان تم تكريم مجموعة من السادة المحترمين بالنيابة العامة بالوطن والأمن وموظفين داخل القطاع العام وبعض من السلطة المحلية.
ليس مجاملة” بل هي شهادات تعتز الشبكة بتقديمها لنبلاء مغربي الحبيب.
تحت القيادة السامية لجلالة الملك محمد السادس نصره الله.