هذا رأي ياسادة ويا سيدات وطني الحبيب في شأن وطن مازالت أغلبيته تؤمن بالتنمر اتجاه الحقوقيين والصحفيين.تحت مجهر الشبكة الوطنية لحقوق الانسان.
admin
3 أسابيع مضت
اخبار وطنية
46 زيارة
هذا رأي يا سادة ويا سيدات وطني الحبيب في شأن وطن مازالت أغلبيته تؤمن بالتنمر اتجاه الحقوقيين
.تحت مجهر الشبكة الوطنية لحقوق الإنسان
. جريدة صوت الاطلس ” الامين العام حسن انوار 0661548867

(أسلوب عادي “شبه دارجي ” الغاية هي إيصال المضمون لكافة المستويات التقافية داخل العالم الازرق في احترام تام للنقد البناء .)
يا أسفاه!! يا أسفاه !! يا حسرتاه! يا حسرتاه!!!.
رؤية غامضة ذات أبعاد مستقبلية تؤمن بالماديات وتتجاهل المبادئ الدينية بالنسبة لبعض القرارات لمسؤولين تحت علامة تعجب !!!!
الكراهية وإصدار علامة استفهام ؟؟ تحت مجهر إن وكان واخواتها عن التنمر الحاصل بين المجتمع المغربي الشريف ” في ما له علاقة بالتباعد الفكري والاجتماعي والطبقي بين صاحب النفود ومهضومي الحقوق .
هل لنا جواب ؟؟؟؟
للعجب ان نرى الصحفي او الحقوقي المدافع على الكرامة “العزة “الشهامة “الوطنية الصادقة ولا يبخل على تقديم ماهو لفائدة القضية الوطنية ” تناسى مشاكل وهموم أسرته الصغيرة من خلال القيام بمجهودات جبارة في التواجد داخل جل المناطق الصحراوية المغربية
(تحت شعار الله الوطن الملك ).
جائزته الكبرى هي لكمالة من رأس الأحمق .
الخزي والعار لكبرنات الجزائر ومن يساند البوليزاريو ” الجمهورية الوهمية على تماديها في استقطاب الارهابيون و اغبياء من مختلف القارة الإفريقية عن استغلال الاعتراف؛ مقابل العمولة الدولارية على حساب الشعب الجزائري الشقيق.
هنا وقفت شهرزاد على الكلام
وتركت بعض الفاسدين لدوي القرار يرسخون تقافة الحقد والانتقام من شرفاء الحقوقيين والصحفيين عبر تداعيات محاولة إقبار اصواتهم الشريفة في خدمة الشعب المغربي الذي يئن من وطأة غلاء الاسعار والبطالة والهجرة السرية و تكريس واقع مر على مجموعة من المواطنين ” الذين طال عدابهم عبر هدم منازلهم دون ايجاد الحل الامثل للتعويض المناسب في ظل انعدام التجاوب الفعلي مع مطالبهم المشروعة في امتلاك تعويض مناسب. لمكان مناسب.
العبد بالدبزة والحر بالغمزة.
ووطني لن يكون ضحية لأمثال من لهم محاولة تكميم الأفواه وتغيير الحقائق إلى مجريات متابعات لها مالها..
الغيرة ومحبة الفقير والايمان بالله وملائكته ورسوله ورمز الأمن والاستقرار لمغرب المستقبل جلالة الملك محمد السادس نصره الله.
دماءنا و ارواحنا فداء لهم .
إن يعلم الله في قلوبكم خيرا يؤتكم خيرا.
صدق الله العظيم .