واك واك على الحق” كدبة وزارة التربية الوطنية والتعليم العالي تحت مجهر الشبكة الوطنية لحقوق الإنسان

واك واك على الحق ” وزارة التربية والتعليم العالي تكدب على الشعب المغربي بخصوص غلاء كثب المدرسة.تحت مجهر الشبكة الوطنية لحقوق الإنسان.
جريدة صوت الاطلس / الامين العام / حسن انوار.

أسلوب شبه دارجي ” عادي” الغاية هي وصول المعلومة لكافة المستويات الثقافية للمواطن( ة).
الشبكة تستنكر بشدة لجوء وزارة التربية الوطنية للتعليم العالي والرقمي لعدم الوفاء بما صرحت به مند شهر تقريبا ؛أن أثمنة الكتب والأدوات المدرسية ستبقى على سومتها القديمة بدون زيادة ولا نقصان.
المفاجأة تتضاعف الثمن على مرتين وجعل المواطنين من كل الفئات يتقبلون الزيادة بدون ردة فعل ” ألسنتهم تتكلم أمام الباعة للكتب وفي نفس الوقت تراهم يتزاحمون على اقتناءها.
اللهم هذا منكر لحكومة وعدت” فأخلفت الوعد وناهيك لهول الزيادات للمواد الغدائية الاساسية والبنزين.
لكن تم لكن…
أقول لحكومة الاغلبية برافو تم ابرافو ” أنتم أبليتم البلاء الحسن بخصوص استدراج سداج المواطنين في شأن سرقة اصواتهم ب200درهم .
حاليا يتم تسديد ما تبقى في دمتهم من ديون عبر استرجاع المبالغ المالية وما رافقها لمحنة وعداب تنقلات المنتخبين إلى المداشير والقرى ولساكنة المدن مما منحهم رؤيا واضحة على تواجد غريزة مادية لذى أغلبية المواطنين حول بيع الصوت بالمقابل ” هذه الأصناف للمواطنين (ة) ” غالبا ما ترى رجولتهم في تبني نهج التبركيك والتشويش على شرفاء الحقوقيين ونعتهم بأقدح الاوصاف” في حين أولياء نعمة (200درهم ” جعلوا من الخوانة مكنسة فوق الأرض .( شطبوا بهم الأرض ).
يأ أهل النفاق وجوج وجوه تذكروا خطاب صاحب الجلالة الملك محمد السادس نصره الله ” الذي أكد بواسطة مجموعة من الخطابات الرسمية هي اختيار السياسي المناسب داخل المكان المناسب وسوء الاختيار له تبعيات سلبية على المسار التنموي الاجتماعي والاقتصادي و السياسي .
إدن المواطن الخائن حصد مازرعه أمس و أدخل معه نبلاء الشعب داخل مستنقع خيانتهم” الله اجعل لكم المغفرة ( الفقر كاد أن يكون كفرا).
يا سادة حكومة صاحب الجلالة{ ارحموا من في الأرض يرحمكم من في السماء}.
ضعوا الله بين أعينكم وحاولوا الرفق بالقوة الشرائية للطبقة. المستضعفة في الأرض مع تخفيض أتمنة الكتب المدرسية.
الشبكة تحدر المسؤول بتحمل كامل مسؤوليته اتجاه سخط المغاربة المقهورين.
رسالة مشفرة تحت لغز
(العبد بالدبزة والحر بالغمزة)