دعم جمعيات المجتمع المدني تحت مجهر الشبكة الوطنية لحقوق الإنسان
admin
أغسطس 14, 2022
اخبار وطنية, مسؤولين تحت مجهر الشبكة
177 زيارة
دعم جمعيات المجتمع المدني تحت مجهر الشبكة الوطنية لحقوق الإنسان.
جريدة صوت الاطلس/ الامين العام حسن انوار
《أسلوب شبه دارجي” عادي” الغاية هي وصول المعلومة الى كافة المستويات الفكرية》
سؤال اريد له جواب من السادة الأفاضل مسؤولي وزارة الداخلية بخصوص تداعيات ربط المسؤولية بالمحاسبة في ما يتعلق بالدعم المالي الذي تخصصه وزارة الداخلية إلى الجمعيات المستفيدة في تمويل مشاريع داخل دفتر التحملات ( أي الفكتورات لكل ريال مشا إلى أي بلاصة خاصوا إديروا ليه قانون اديالوا ومعرفة مألوا).
هذا عمل جيد وفي نفس الوقت حماية المال العام من التبدير والسرقة { الدعم هدفه هو المساهمة في التنمية الإجتماعية والتقافية والاقتصادية والصحية والتعليم والرياضة مع توفير آليات المساعدة لتقوية قدرات الطفل المعاق. وتوفير النقل المدرسي للمداشر والقرى النائية ولساكنة الجبل”، ومساعدة النساء على تحقيق دخل يومي لتحقيق الذات،،، عوامل كلها تخلق السعادة داخل البيوت والمدارس ودور الشباب بالنسبة للعالم القروي الفقير والمحتاج إلى البنية التحتية والذي تنعدم فيه وسائل العيش والمرافق الإجتماعية.
لكن للأسف هناك جمعيات وتعاونيات كثيرة بالوطن هي وحدها من يستفيذ من الدعم دون سواها، وهي ما يمكن ان نسميه جمعيات وتعاونيات العائلة، بحيث تجد المكتب يتكون فقط من الزوج والزوجة والاخ والابن… والمقر بغرفة النوم، وهي تتلقى دعما كبيرا من أموال الشعب. {علامة استفهام يجب أن تعود المراجعة للوائح اعضاء الجمعيات } .
فهل لوزارة الداخلية الجرئة على تحريك مسطرة المتابعة في حق كل من تبث في حقهم ضم أكثر من عضوين من الاسرة داخل التشكيلة الرسمية؟
خلاصة” نريد وطنا جميلا بوجود رؤساء جمعيات وتعاونيات جميلة ومواطنة.
إذن الشبكة لها جواب رغم السؤال موجه إلى وزارة الداخلية.
هو لماذا لم يتم التشديد على ناهبي اموال الشعب لبعض الوزراء ذوي الإختصاص للتحايل على اقتسام غنيمة ملايير الدراهم وضخها داخل جيوبهم في شأن ( ارتفاع المازوت” غلاء المعيشة” زيادات في الأسعار” تذاكر السفر “عين ميكة على الملايين التي تصرف بواسطة كرة القدم بدون نتيجة”
الإعانات المالية الضخمة للمجلس الوطني للصحافة والمجلس الوطني لحقوق الانسان ” كلاهما لم نلاحظ أي خروج اعلامي حول تداعيات بكاء الاطفال والارامل وتضارب المصالح داخل المحطات الطرقية( الارتجالية و السيبة والضحية هو المسافر )
خير الكلام ما قل ودل
الرصاص يتم إطلاقه على الجمعيات بدلا من بعض ناهبي العام من رؤوس البورجوازية المتعفنة. وما أكثر هم.
كيف نفهم غياب تحريك مسطرة ربط
المسؤولية بالمحاسبة على شركات المحروقات التي تمتص جيوب المواطنين والدولة على السواء؟
ما مصير محاضر الشرطة القضائية التي استمعت لبعض السادة الوزراء؟ وما مصير تقارير لجن التحقيق؟ ام ان مصيرها واستمرار التحقيق سيستمر حتى تنهي ( شهرزاد حكاية الف ليلة ). [أنا نكمكم لساني وانت تفهم.
والحر بالغمزة والعبد بالدبزة].
<عاش الوطن ولا عاش من خانه>
شعارنا الله الوطن الملك