بيان استنكاري لجريدة صوت الاطلس بخصوص الزبونية والمحسوبية في شأن تأسيس مكتب جهوي لفيدارالية الناشرين للمواقع الالكترونية والورقية جهة بني ملال خنيفرة..
جريدة صوت الاطلس.
إشارة للتشكيلة.
غياب مدن قصبة تادلة و خنيفرة وازيلال وخريبكة .
إدن اعضاء محليين تحت اسم جهة بني ملال خنيفرة
لكم السؤال والسيد الرئيس التنفيدي له الجواب.
جريدة صوت الاطلس تستنكر وتشجب طريقة الإستدعاء لحضور تأسيس مكتب الجهوي لفيدارالية الناشرين للمواقع الالكترونية والورقية في عملية إقصاء عدد كبير من الصحافيين الشرفاء النزهاء وتم الإكتفاء للزبونية والمجاملة< للبعض > للأخرين الذين لهم سمعة الانانية وخدمة المصلحة الذاتية .
وحسب ماجاء من تصريحات لبعض من تم إقصاءهم رغم مالهم من مصداقية للعمل الصحافي ” أن هناك تواطئ عبر الخوف من مستقبل السير العام للمكتب من خلال اكتشاف ما يجول داخل الكواليس.
السؤال للسيد رئيس الفيدرالية ومن يرافقه .
ماهي المعايير التي تم تكوينها على الصحفي المتواجد داخل المؤتمر التأسيسي؟
وما هي أيضا المبررات في حضور البعض رغم صفتهم مراسلين وليس مدراء النشر؟
وبناء على مجموعة من المعطيات التي تمت معاينتها بواسطة الفيدوات المنشورة.
الشبكة الوطنية لحقوق الانسان ” سترفع ملتمس الى رئاسة النيابة العامة حول معرفة قانونية أي عضو داخل المكتب الجهوي وهل الجميع لهم بطائق مهنية او فقط وصولات الملاءمة بدون أن تكون لهم مقاولات صحفية؟
جريدة صوت الاطلس ” جريدة لها أطار قانوني ولها أقدمية في النشر الصحفي؟
إدن ماهو تعليل السيد رئيس المكتب التنفيدي لفيدارالية حول عدم الدعوة لطاقمها الصحفي؟
هذا بيان لا يعبر على حقد و لاالكراهية ولا القدق و لا التشهير بل هي رسالة نود معرفة السبب في عدم دعوة الجريدة؟
صفتنا كأمين عام للشبكة خلقت نوع من التوثر للبعض بحكم عملنا الصادق ” عامل أساسي يجعل من بعض ما يسمى المدافعين على الجسم الصحفي ( وضع عين ميكة على اسمنا)
نحن نتواجد داخل الساحة الوطنية بترسانة قانونية على مستوى الشق الصحفي والحقوقي.
للإشارة.
هناك اعضاء داخل تشكيلة المكتب لايتوفرون على صفة مدير نشر او مراسل بالبطاقة المهنية .
مما يعبر على علامة استفهام.
لنا ملتمس حول مهنية البعض.
لا نعمم بل هناك الاستثناء.
والنيابة العامة لها الحق في معرفة من له الصفة الصحافية المهنية او من تم إدماجه <مجاملة لماله>.
جريدة صوت الاطلس سوف تقوم بالطعن في التشكيلة.
من له البطاقة المهنية او مدير النشر الف مرحبا.
لا حول ولاقوة الا بالله العالي العظيم