لضربتو إيدو ما يحكيها حتى الواحد( اغلبية مواطن وطني باع الماتش)
وجهة نطر تحت مجهر الشبكة الوطنية لحقوق الانسان/.
جريدة صوت الاطلس
/ حسن انوار
{أسلوب دارجي ” عادي ” الغاية هي وصول المعلومة للجميع بدون استثناء}
الله إحضر السلامة في هذا الزمان المغشوش ” ماتسمع عالنصب والاحتيال والسمسارة والأغرب هناك بعض من لهم السلطة المادية والقرار داخل جهاز القضاء ؛ خوانة المبادئ والقسم الذي تم تقديمه أمام جلالة الملك نصره الله” أصبح في خبر كان ولا أحد يطبق تعليماته السامية” إدن كيف نفسر مصائب المساكين اديال الشعب من طرف ذوي الشأن الوطني؟ القهر والتجويع وانتهاك لحرمته الجسدية والمعنوية أتتاء خروجه للشارع العام قصد التعببر على مطالبه المسلوبة في الماء والكهرباء و ارتفاع اسعار المواد الاساسية والبنزين ” ناهيك على البطالة وقلة مايدار .
لكن المثل يقول لضربتو ايدو ما يحكيها حتى الواحد.
أيام الزهو في الانتخابات ” ترى المتعوس الفقير؛ كيشطح ويركض ويرقص ويمجد اسم صاحب التدويرة ب200درهم يوميا “متناسيا ان من إشترى ضميرك اليوم بالفلوس يرميك غدا كلبا بدون رحمة ولاشفقة.
إضافة الى كل هذا تلقى تباع مول الشكارة من بعض دوي السلطة وهم يستغلون مكانتهم لفرض الشطط و استعماله في حالة تواجد من يعارض أهدافهم الجهنمية.
واش هذا الكلام صحيح.
راه سبب الازمة المادية وغلاء الاسعار هم المنافقين والمنافقات من غالبية وطني الحبيب إلا من رحمه الله.
كيفاش ابغيثوا تحسنوا الوضعية الاجتماعية و السادة من بعض الحكومة مازالوا ينتطرون الربح عبر خسران الفلوس ” الرشوة على مناصبهم.
خير الكلام ما قل وأدل.
مادام فكر المواطن منافق ” لا داعي أن ننتطر مستقبل اجيال الصاعدة.
هذه اشارة فقط.
راه أي منشور فيه المعقول والخير للشعب ماتيلقى والوا من الإستجابة بل أغلبية رواد المواقع لضربهم اضربهم على الفسق والبوز اديال العري اي الكبت الجنسي.
الشبكة الوطنية لحقوق الانسان
تقول ……
لا حول ولا قوة بالله العالي العظيم.