الحقوقي النظيف تحت مجهر الشبكة الوطنية لحقوق الإنسان
admin
يونيو 16, 2022
اخبار وطنية, مسؤولين تحت مجهر الشبكة
309 زيارة
الحقوقي النظيف< شوكة في حلقوم الفاسدين > تحت مجهر الشبكة الوطنية لحقوق الإنسان.
الامين العام / حسن انوار
جريدة صوت الاطلس الاخبارية ( مدير النشر حسن انوار)

******************
《أسلوب عادي” شبه دارجي: الغاية هي وصول هذا المنشور لكافة المستويات التقافية》
شعارنا( الله الوطن الملك مع الوضوح والصراحة والشفافية وعدم الخوف من أي كان”)
سلاحنا الصبر والتقة في النفس ( كم من فئة قليلة غلبت فئة كبيرة بإذن الله )
***************،**
كلمة حقوقي سهلة في اللسان تقيلة في الميزان. تشكل المضامين والمحتوى والجوهر للصفة من عدة مزايا أهمها العدل فقد قال الخالق سبحانه وتعالى “اني حرمت الظلم على نفسي” فكيف يرضاه بين عباده.
قامت الدولة المغربية على القانون لمنح تراخيص تأسيس الجمعيات ( ظهير 58المعدل في 2002). وبموجبه نهجت المملكة المغربية سياسة خلق التوازن الإجتماعي و اتاح الفرصة للمجتمع المدني للمساهمة الفعلية التي تشكل أليات العمل التعاوني المقنن لمحاربة كافة أشكال التمييز العنصري ومحاربة الفساد وحماية المال العام ودعم ومساعدة المواطنين الضعفاء؛ من خلال تاطيرهم وتكوينهم. وهنا يبرز دور الحقوقي الشريف والنزيه في مساعدة القضاء. وتقديم يد العون والمشورة الضعفاء ضد بعض ذوي النفود المالي والجاه .
الحقوقي النزيه؛ يمتاز بخصال كثيرة منها فكره وعقيدته وإحساسه بالأمانة والخوف من الله والتحلي بالشجاعة والمصداقية والقناعة باليسير ومحبة المصلحة العامة للوطن والإيمان بالله “إيمانا نظيفا وخالي من الشبهات.
عمله الإيجابي تكون له ثمار على تغيير فكر المواطن العادي مع تفهمه للنهج السليم كوسيلة مؤكدة بمنطور ترسيخ تقافة التقة في النفس والوثوق. ويقوم بدوره بناء على طلب الدعم والمساندة.
ونظرا لما تلعبه هذه الجمعيات من ادوار ايجابية نلاحظ تناسلها بكثافة وبألوان متعددة وتحت مسميات عديدة بدون هدف ولا تكوين ولا لمرجعية الصفة.
بل البعض منهم استغلوا ظهير 58 وأسسوا < ة >جميعات لهدف واحد هو البحت عن الذاتية مع محاولة استقطاب بعض جبناء المخزن ذوي المهنة الوظيفية قصد مجاملة الفساد بأم عينيه بحكم أنهم فاسدين. يستغلون الشطط في استعمال السلطة الممزوجة بخيانة ضمير المهنة الوظيفية ويستقبلون خونة القيم والمبادئ داخل مكاتبهم بدلا من الشرفاء ذوي الضمير الحي، غايتهم التعامل مع “لحاسين الكابة…. لي فيه الفز تيقفز”.
من هنا د نساءل اصحاب السلطة التنفيذية على سكوتهم وعدم إبداء أي زجر في حق المتلاعبين بالصفة الحقوقية وارتدائهم ثوب الابرباء” لكن داخل أعماق أعماق أعماق نفوسهم الخبث والمكر والخديعة والرغبة في إسقاط الشرفاء في القيل والقال بألسنة ماكرة ممزوجة بضعف الشخصية (التبركيك الخاوي لدى ذوي القرار).
الشبكة الوطنية لحقوق الإنسان لن تسكت عن فضحكم بكل الوسائل المتاحة والقانونية { الترهيب لن يخيف المؤمن القوي والمؤمن القوي أحب إلى الله من المؤمن الضعيف).
رسالة الشبكة واضحة للعيان وموجهة الى بعض قياد الجماعات المجاورة.( الشبكة لها اولياء الله من بعض دوي القرار داخل الدولة ولا يذخرون جهدا لدعم مجهوداتنا الشريفة” داخل إطار القانون والقانون فوق القوة والوطن للجميع).
مازال الخير في أمة سيدنا محمد ص .