المندوب الإقليمي لوزارة الصحة تحت مجهر الشبكة الوطنية لحقوق الإنسان.
الأمين العام ( الشبكة الوطنية لحقوق الإنسان حسن انوار)
مدير العام ومدير النشر ( جريدة صوت الاطلس حسن انوار)
<أسلوب شبه دارجي ” عامي” الغاية هي إيصال المعلومة لكافة شرائح المجتمع >
الهدف من هذا التوجه الحقوقي والإعلامي” اتجاه بعض شرفاء المسؤولين داخل الوطن؛ هو عملية حسابية، تم ملاحظتها ومعاينتها؛ حول الأسماء التي تم وضعها تحت المجهر للشبكة، من خلال أخلاقهم وسمعتهم الوظيفية وأيضا رد الجميل للمواطنين اتجاه الموظف الشريف بواسطة نافدة تحمل بين طيات المنشور كلمة الصدق والوضوح والشفافية وعدم وضع المساحيق على الوجوه أو تزيين الصورة لغاية في نفس يعقوب” بل هي أمانة إعلامية صحافية حقوقية تحت غطاء جريدة صوت الأطلس ” لسان من لا صوت له” صوت الأغلبية الساحقة للطبقة الكادحة التي ترى اسمها طريق الوصول للشبكة الوطنية لحقوق الإنسان قصد محاربة الفساد وتقويم سلوكية الصفة المتزنة مع إيصال الرسالة إلى من لهم قرار التنفيد داخل أجهزة الدولة في المملكة المغربية” للعمل على إكتشاف خونة الوطن عديمي الضمير.
لنعود لصلب الموضوع.
الدكتور المندوب الإقليمي للصحة باقليم بني ملال .
من جملة الملاحظات ما يلي:
– إنسان طيب وخلوق
– مكتبه مفتوح للعموم بدون تمييز بين المواطنين
-إنسان قبل أن يكون مندوبا هو يعمل بجدية ونشاط وإخلاص في ما له علاقة وارتباط لإيجاد سبل إتاحة فرص العمل للشباب الحاملين للشواهد من المعاهد المتخصصة في قطاع تكوين الممرضين . .
– قيامه بعدة دورات لفائدة مدراء الإقليم .
– له نظرة ثاقبة قوية حول ما يقع من مشاكل داخل المستشفى الجهوي بني ملال ومذى نضجه في اتخاد التدابير الوقائية والتنبيه والتوجيه السليم على جمالية التواصل السلس مع المتضررين.
نقطة إيجابية لا أحد يمكن مناقشته وهي نابعة من تصريحات كثير من زملاءنا داخل الصفة الإعلامية والحقوقية والمجتمع المدني.
السلبيات نتمنى تداركها من طرف المدير المستشفى الجهوي بني ملال هي فتح بابه للصحافة والحقوقين النزهاء قصد معالجة الخلل لبعض الموظفين وحراس الأمن الخاص لاحترام كرامة الوافدين الذين يتوافدون لقسم المستعجلات.
لنا في القادم العاجل رأي في هذا الموضوع.
السيد المدير له ايجابيات وسلبيات وما تم معاينته من الشبكة والجريدة سيتم وضعه تحت المجهر القادم أن شاء الله.
ختامه مسك.
احترام وتقدير للمندوب الإقليمي مع كافة موظفيه وأيضا للسيد مدير المستشفى رغم ما تم ذكره أعلاه.