البرلمان المغربي تحت مجهر الشبكة الوطنية لحقوق الإنسان
<أسلوب شبه دراجي ، عادي ، الغاية منه إيصال المعلومة لكل الشرائح الإجتماعية بمستوياتها المختلفة>
الأمين العام للشبكة الوطنية لحقوق الإنسان ومدير النشر لجريدة صوت الاطلس
<حسن أنوار>
البرلمان المغربي بغرفتيه < مجلس المستشارين وبرلمان النواب > دورهما الأساسي هو تحمل أمانة الله على رقبتهما من خلال ثقة الشعب المغربي في منتخبيه ، فيما للبرلمان من قوة إرادية بعد الله للتغيير المرفق بحركة دائمة لمناهضة الفساد المالي والأخلاقي والدفاع عن المطالب المشروعة للطبقة الكادحة في مجتمع مغربي يطلع إلى تقوية الأسس القويمة ودعم القوى الحية المناهضة لمحاربة ناهبي أموال الشعب ،على مستوى الشق الحقوقي والإعلامي ، كوسيلة ذات الأثر الإيجابي لعملية التشاركية مع ذوي القرار لمسؤولية الشأن الوطني بواسطة < البرلمان المناسب للمكان المناسب>. من جملة أهداف البرلمان الشريف والصادق مع أمانة الله الذي على عاتقه هو تعرية واقع بعض المتلاعبين بالصفة البرلمانية والوزارية، من خلال محاولة بعض الوزراء تمرير خطاب أيدلوجية مسح خريطة< الجمعيات محاربة الفساد> من طرف < ؟؟؟؟؟؟؟> والفهم إفهم….>.
الشبكة الوطنية لحقوق الإنسان ولسان حالها المنبر الإعلامي جريدة صوت الأطلس سوف تكون دوما عصا ضاربة على أعناق خائني الثقة< للناخب وللوطن >وفي نفس الوقت للجريدة نهج سليم وقوي لصد أعداء الوطن لجبهة الذل والعار جبهة اليوليزاريو< فتاة المدللة من الجزائر> وما شابهم من تباع المخابرات الجزائرية وصحافتهم المدسوسة والمدنسة بالأخبار الزائفة والحاقدة على مغربية الصحراء ومدى تواطأ حكام الجزائر عبر توريط الشعب الجزائري الشقيق لكراهية الشعب المغربي المحبوب حول السيادة المغربية على صحراءه.
تحت شعار< تقرير مصير شعب صحراوي مزيف>.
وبناء على هذه المعطيات ، اتخذت الأمانة العامة للشبكة وجريدتها الإعلامية تنوير الرأي العالمي على أن شعارنا الله الوطن الملك وسلامة وحدة ترابنا الغالي خط أحمر لكل من يعتقد داخل قرارات نفسه أن المشاكل الاجتماعية والاقتصادية والسياسية وتضارب الرأي داخل قبة البرلمان هو طريق إلى الانسلاخ على المواطنة الصالحة فهو خاطئ 100/100 < المغاربة وجلالة الملك نصره، لحمة قوية لا تتزعزع أمام صناع الفتنة رغم معاناة الزيادات المهولة للأسعار وخطابات المنافقين وتداعيات كوفيد 19
الشعب المغربي شجاع وشريف ولا يرضى لنفسه أن تمس مقدسات الوطن.
<إن يعلم الله في قلوبكم خيرا يوتكم خيرا>