ثانوية عبدالله راجع بمدينة الفقيه بن صالح تتخبط في مجموعة من المعيقات والإكراهات فمن المسؤول؟؟؟
عبدالمالك خيري_محمد حكيم/جريدة صوت الأطلس.
توصل طاقم الجريدة بمكالمة هاتفية مفادها أن ثانوية عبدالله راجع،بمدينة الفقيه بن صالح التي أنشأت مؤخرا،تتخبط في مجموعة من الإكراهات،أهمها قطع الكهرباء عن الثانوية،عدم تزويد أعمدة الشارع العمومي الموازية للمؤسسة بالإنارة العمومية،عدم التشجير،كما تفتقرالثانوية لشقيفة تحمي التلاميذ حر الصيف والشتاء،وأجهزة مراقبة….. كون هناك غرباء يترددون بجنباتها باستمرار،ولولا الحملات التمشيطية والحضور الدائم لعناصرالأمن الوطني لكانت كوارث عظمى،هذا حسب بعض الشهادات التي انتقاها طاقم الجريدة،من خلال زيارة ميدانية لمحيط المؤسسة الخارحي.
ناهيك عن الأوساخ والروائح الكهريهة التي تزكم الأنوف الناتجة عن مخلفات السوق الأسبوعي الموازي لها….. وإكراهات أخرى وخروقات سنكشف عنها في قادم الأيام.
نتمنى أن تلقى هذه الرسالة آدانا صاغية من الجهات المسؤولة،وإيجاد حلول خاصة مشكل الكهرباء داخل المؤسسة.
لنا عودة ومواكبة للموضوع.