أخبار عاجلة
الرئيسية / اخبار جهوية / –من أجل صرح حقوقي وإعلامي قوي: الإعلان عن تأسيس التنسيقية بجهة بني ملال خنيفرة” ،

–من أجل صرح حقوقي وإعلامي قوي: الإعلان عن تأسيس التنسيقية بجهة بني ملال خنيفرة” ،

Spread the love

بلاغ إلى الرأي العام الجهوي
جهة بني ملال خنيفرة-

من أجل صرح حقوقي وإعلامي قوي: الإعلان عن تأسيس التنسيقية بجهة بني ملال خنيفرة”
،
الأمين العام: أنوار حسن
الشبكة الوطنية لحقوق الإنسان
مدير النشر جريدة صوت الأطلس
الهاتف: 0661548867

–ميلاد التنسيقية الحقوقية والإعلامية بجهة بني ملال خنيفرة: صوت موحد للدفاع عن الكرامة والاعتبار”
—– التنسيقية الحقوقية والإعلامية… قوة بعد قوة الله لخدمة الجهة ومواجهة التهميش”
–من أجل صرح حقوقي وإعلامي قوي: الإعلان عن تأسيس التنسيقية بجهة بني ملال خنيفرة”
،—التنسيقية الحقوقية والإعلامية: سند ودعم لكل المناضلين بجهة بني ملال خنيفرة”
—-إطار جامع يعيد الاعتبار للعمل الحقوقي والإعلامي بالجهة”
تماشيا مع الدينامية الحقوقية والإعلامية المتجددة التي تعرفها جهة بني ملال خنيفرة، وبالنظر إلى حجم التحديات التي تعيشها الساحة الجهوية في مختلف المجالات الاجتماعية والاقتصادية والثقافية والرياضية، تعلن التنسيقية الحقوقية والإعلامية بجهة بني ملال خنيفرة عن ميلادها كإطار جامع يسعى إلى إعادة الاعتبار والكرامة للعمل الحقوقي والإعلامي بالجهة.
لقد بات من اللازم أن يكون للفاعلين الحقوقيين والإعلاميين موقع واضح ومؤثر في معادلة التنمية، باعتبارهم قوة اقتراحية ورقابية، لا يمكن إقصاؤها أو تهميش دورها في التشخيص والنقد والتصحيح. وعليه، فإن تأسيس هذه التنسيقية جاء ردا على تغييب الإعلاميين والحقوقيين عن محطات هامة بالجهة، رغم أنهم شركاء أساسيون في تنوير الرأي العام، وكشف الاختلالات، والمساهمة في البناء الديمقراطي.
إن التنسيقية الحقوقية والإعلامية بالجهة تعتبر إطارا داعما وحاميا لكل عضو ينضوي تحتها، حيث ستكون سندا قويا لكل من يتعرض للمس بكرامته أو محاولة عرقلة عمله الإعلامي أو الحقوقي. وهي بذلك ترسخ التآزر والتضامن بين أعضائها، وتؤكد أن قوة التنسيقية من قوة وحدتها.
كما أن التنسيقية تضع في صميم أهدافها خدمة شعار: الله – الوطن – الملك، والانخراط في المسار الوطني عبر مساهمة واعية ومسؤولة، مع استعدادها لفتح قنوات الحوار والتعاون مع كافة المتدخلين، دون مجاملة أو انحياز، وبشجاعة قول الحق دفاعا عن مصلحة ساكنة الجهة.
ومن هذا المنطلق، فإننا نوجه رسالة واضحة وصريحة إلى جميع الأعضاء:
التنسيقية قوة لكم بعد قوة الله، فلا مجال للتشكيك أو بث روح الفشل.
من وجد في قلبه ترددا أو شكا في الانتماء، فله كامل الحرية في البقاء أو الانسحاب، مع حفظ الاحترام للجميع.
البقاء في صف التنسيقية هو التزام جماعي يقوم على الصدق، النبل، والإيمان بجدوى العمل الحقوقي والإعلامي الحر.
إنها فرصة لإعادة الثقة في الذات، وفي المهنة، وفي الصف الحقوقي والإعلامي كقوة اقتراحية ورقابية حقيقية بالجهة.
> “إِن يَعْلَمِ ٱللَّهُ فِي قُلُوبِكُمْ خَيْرًۭا يُؤْتِكُمْ خَيْرًۭا”
وعليه، فإننا نؤكد أن هذه التنسيقية ليست مجرد إطار شكلي، بل هي مشروع إيجابي متكامل، يروم حماية المهنة، صون الكرامة، وتوحيد الجهود في سبيل خدمة جهة بني ملال خنيفرة، بروح إيجابية وبمسؤولية عالية.

عن admin

شاهد أيضاً

بيان تنويهي ودعوة لتعزيز الثقة والالتزام المشترك داخل التنسيقية الحقوقية والإعلامية بجهة بني ملال خنيفرة تحت مجهر الشبكة الوطنية لحقوق الانسان

Spread the loveبيان تنويهي ودعوة لتعزيز الثقة والالتزام المشترك داخل التنسيقية الحقوقية والإعلامية بجهة بني …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *