بيان تضامني واستنكاري مشترك باسم الشبكة الوطنية لحقوق الإنسان وجمعية التضامن المغربي الاوربي باريس فرنسا. في شأن شهادة أمام الله في حق السيد وكيل الملك إقليم سيدي بنور
admin
5 ساعات مضت
اخبار وطنية
31 زيارة
باسم الشبكة الوطنية لحقوق الإنسان وجمعية التضامن المغربي الأوروبي – باريس فرنسا، بقيادة الأستاذ أنوار حسن والأستاذ بوشعيب حركاتي، في إطار الرد والدفاع عن شهادة أمام الله للسيد وكيل الملك بإقليم سيدي بنور، محمد وداع، ضد الحملات الممنهجة:
بيان تضامني واستنكاري مشترك
باسم الشبكة الوطنية لحقوق الإنسان
وباسم جمعية التضامن المغربي الأوروبي – باريس فرنسا
جريدة صوت الاطلس /,مدير النشر انوار حسن ومراسل الجريدة
الاستاد بوشعيب حركاتي .

تحت شعار: الله – الوطن – الملك
نحن، في الشبكة الوطنية لحقوق الإنسان وجمعية التضامن المغربي الأوروبي، نعلن للرأي العام الوطني والدولي عن تضامننا المطلق واللامشروط مع السيد وكيل الملك لدى المحكمة الابتدائية بسيدي بنور، الأستاذ محمد وداع، في مواجهة الحملة المغرضة والممنهجة التي تقودها شبكات الإفساد ولوبيات العقار وتجار المخدرات وبعض المرتزقة الذين يتسترون خلف أسماء وهمية وصفات منتحلة داخل مواقع التواصل الاجتماعي.
ما نُشر مؤخراً من فيديو مليء بالخزعبلات والافتراءات حول الثراء الفاحش والتهم المجانية، لا يمكن تصنيفه سوى كمحاولة خسيسة لتحييد موظف سامٍ ونزيه من موقع المسؤولية، لأنه كان، ولا يزال، سدّاً منيعاً في وجه سماسرة الإجرام وتجار السموم والمخدرات.
لقد عاينّا سابقاً، من خلال تجربتنا الميدانية بإقليم أزيلال، عَين الصدق والعمل الشريف الذي يتمتع به السيد محمد وداع، حيث برهن عن جرأة في المواقف، وقرب من المواطنين، وصرامة ضد المفسدين. واليوم، بنفس الكفاءة والهيبة، يواصل مهامه بإقليم سيدي بنور، ما جعله عرضة لهذه الحملة القذرة التي تقودها مافيا العقار وكل من ضاق ذرعاً بعدالة القانون.
إننا نؤكد للرأي العام:
أن هذه الافتراءات لا تمت للحقيقة بصلة، وأن الفيديو المتداول محض تزوير وبهتان يفتقر إلى أبسط مقومات النزاهة.
أن الهجوم ليس على شخص السيد وكيل الملك فحسب، بل على هيبة المؤسسة القضائية ودولة الحق والقانون.
أن هؤلاء المسعورين إنما يهدفون إلى تشويه الكفاءات الوطنية والنيل من سمعة الشرفاء الذين اختاروا خدمة الوطن بضمير حي.
وعليه، نوجه:
نداءً عاجلاً إلى رئاسة النيابة العامة قصد فتح تحقيق معمق في ملابسات الفيديو المنشور، والوصول إلى كل من يقف وراء هذا الفعل المشين، وتقديمهم للعدالة.
دعوة كل مكونات المجتمع المدني إلى عدم السقوط في فخ التهييج الممنهج الذي تمارسه لوبيات المخدرات والعقار، والتي تحاول جاهدة التشويش على مسار العدالة.
ختاماً، نقول للسيد وكيل الملك:
“ارفع رأسك عالياً، فأنت مثال للموظف النزيه في مكانه الصحيح. لا يضرك نباح الحاقدين، فالشجرة المثمرة وحدها تُرمى بالحجارة. واصل عملك الصادق، فالمغرب لا يبنى إلا بسواعد الأوفياء مثلك.”
حرر بالرباط – باريس
20 يوليوز 2025
عن:
أنوار حسن
الأمين العام للشبكة الوطنية لحقوق الإنسان
بوشعيب حركاتي
رئيس جمعية التضامن المغربي الأوروبي – باريس فرنسا
إشارة قوية
بخصوص مسقط رأس الأستاذ بوشعيب حركاتي من دكالة سيدي بنور. كل عائلته الموجودة بدكالة تشيد بالعمل الدي يقوم به السيد المحترم وكيل الملك
*********
Au nom du Réseau National des Droits de l’Homme
et de l’Association de Solidarité Euro-marocaine – Paris, France,
sous la conduite de Maître Anoir Hassane et Maître Bouchaïb HARKATI,
et dans le cadre d’un témoignage de vérité devant Dieu en soutien au Procureur du Roi près le Tribunal de Première Instance de Sidi Bennour, Monsieur Mohammed Wadaa, contre les campagnes diffamatoires orchestrées :
Déclaration conjointe de solidarité et d’indignation
Sous le slogan : Dieu – Patrie – Roi
Nous, au sein du Réseau National des Droits de l’Homme et de l’Association de Solidarité Euro-marocaine déclarons à l’opinion publique nationale et internationale notre solidarité totale et inconditionnelle avec Monsieur le Procureur du Roi près le tribunal de première instance de Sidi Bennour, Maître Mohammed Wadaa, face à la campagne hostile et méthodiquement orchestrée par les réseaux de corruption, les lobbies de l’immobilier, les trafiquants de drogue et certains mercenaires qui se dissimulent derrière des identités fictives et des titres usurpés sur les réseaux sociaux.
La vidéo récemment diffusée, remplie d’inepties et de calomnies au sujet d’une prétendue richesse indue et d’accusations gratuites, ne peut être considérée que comme une tentative ignoble de neutraliser un haut fonctionnaire intègre, qui s’est toujours dressé en rempart face aux courtiers du crime et aux trafiquants de poison et de drogues.
Nous avons été témoins, à travers notre expérience de terrain dans la province d’Azilal, de l’honnêteté exemplaire et du travail rigoureux de Monsieur Mohammed Wadaa, qui a fait preuve de courage dans ses prises de position, de proximité avec les citoyens et de fermeté envers les corrompus. Aujourd’hui, avec la même compétence et la même autorité morale, il poursuit son engagement à Sidi Bennour, ce qui a fait de lui une cible pour cette campagne abjecte menée