استقبال الامين العام حسن انوار الشبكة الوطنية لحقوق الإنسان وسام شرف لنا من طرف ليتاماجور القوة المسلحة الملكية الرباط . بلاغ صحفي تحت مجهر الشبكة الوطنية لحقوق الانسان
admin
يناير 11, 2024
اخبار وطنية
404 زيارة
الذكرى تنفع المؤمنين .
شكرا الى القوة المسلحة الملكية الممثل في ( ليتاماجور الرباط) على حسن ضيافتهم واستقبالهم للسيد الامين العام حسن انوار داخل التكنة العسكرية على إثر لايف مع جندي معطوب .
بلاغ صحفي تحت مجهر الشبكة الوطنية لحقوق الإنسان.
جريدة صوت الاطلس
الامين العام / حسن انوار.
*( أسلوب شبه دارجي” عادي ” الغاية هي إيصال المعلومة لجميع المستويات التقافية بدون استثناء)*
بمناسبة احتفال الشعب المغربي المحبوب بوثيقة الاستقلال ؛ تقديم وثيقة الاستقلال 11 يناير لسنة 1956.
وثيقة تؤكد بالملموس على مذى تلاحم الشعب المغربي المحبوب مع القيادة السامية لجلالة الملك المغفور له محمد الخامس ووالي العهد الحسن التاني طيب الله تراه يوم 11 يناير 1956 وعلى عهدنا المعاصر. جلالة الملك محمد السادس نصره الله ؛ وحفط عز جل جلالته والي العهد مولاي الحسن وسمو الملكي مولاي رشيد وكافة الأسرة الملكية الشريفة من مكاره الدنيا.
ورافقتهم نعمة الصحة والهناء والسعادة وطول العمر بإدن الله تعالى .
لنعود إلى العنوان.
بعد مرور 3 سنوات ( 2020) على استقبالنا من طرف ( ليتاماجور العسكرية الرباط )
استقبال حار وتحت ضيافة قائد التكنة بمعية السيدة المحترمة الكولونيل المشرفة على.الاتصال والاعلام ؛ على إثر لايف مباشر؛ قمت به لفائدة جندي له عطب على مستوى العينين و الساق اليمنى ؛ مأساة الجندي وقعت داخل تكنة العسكرية بمكناس ؛ بعدما كان ينظف بعض المتلاشيات من المواد المتفجرة ( المين) ” مما أدى به إلى انفجار أحدهما وتسبب له في إعاقة دائمة” كما دكرت اعلاه.
الجندي المتضرر ” صرح لجريدة صوت الاطلس ( المجموعة الفيسبوك) التعويض لايناسب حجم مصيبته النفسية والمعنوية وأكد على أن ليتاماجور العسكري؛ إغتصب حقه الانساني والعملي وأيضا جاء على لسان زوجته التانية ؛ المرافقة له أن فترة وظيفته لم تتعدى 5 سنوات في الخدمة العسكرية .
ما هورأي المواطن ؟” ماذا سيقول ؟
سيقول أن الجندي المتضرر هو المظلوم .
بل يوجد العكس .
التصريح فيه تمويه للرأي الوطني وتقزيم مجهودات المصالح الاجتماعية. للقوة المسلحة الملكية..
ترفع القبعة والاحترام الى قائد ليتاماجور والكولونيلة ” على الإتصال المباشر ” و طلب الحضور من السيد حسن أنوار الى ليتاماجور الرباط؛ من أجل تصحيح المعلومة على مضامين لايف و إحاطة الشبكة الوطنية لحقوق الإنسان بالمعلومات الصحيحة حول ملف الجندي المعطوب بالوضوح والشفافية ” أعتبارا الى مصداقية السيد الامين العام للشبكة ومدير الجريدة .
بالفعل إلتحقت الى التكنة ليتاماجور الرباط وتم استقبالي ؛من طرف السيدة المحترمة الكولونيلة” استقبال حار داخل قاعة الاستقبال ولم تمر سوى 10 دقائق بالضبط” حتى حضر الجنيرال وهو يبتسم ويقول يا استاد حسن ( واش منزعج) من هذا الاستدعاء ؟
نحن فقط طلبنا حضورك “بحكم سمعتك الطيبة ونريد منحك معطيات حقيقية على. مغالطات زوجة التانية للجندي وما تصرح به من ادعاءات باطلة.
جوابي لسبادته الموقر ” اسم حسن انوار لايخاف سوى من الله تعالى مادمت صادقا مع نفسي وضميري الحي.
فضحك السيد الجنيرال رفقة السيدة الكولونيلة ؛بعد تقديم لي حلويات والشاي .
تكلم السيد الجنيرال وقال لي بالحرف ” اسمع يا استاد حسن ” استدعاءك لم يأثي من فراغ ولكن مصداقيتك هي الغاية من وصولك عندنا ” الجندي الذي قام بلايف هو انسان ” خائن أمانة زوجته الاولى التي تكبدت معه مشاق محنة التعب والحصول على كافة الامتيازات له.
اولا التغطية الصحية 100/100؛
وأيضا تم نقله الى المانيا وبعدها ” قمنا بشراء له ساق اصطناعي” بتكلفة باهضة مع تسليمه مبلغ مهم من المال مع الاستفادة من أ جرة 6000 الف درهم شهريا .
كافة هذه الإيجابيات الأصلية ؛ كانت لفائدته ” لكن للأسف الجندي وزوجته التانية ” استغلوا سكوت مسؤولي القوة المسلحة الملكية ” اعتقادا منهما أنهما على حق وليتاماجور على خطأ .
داخل هذا الإتجاه ؛لنا كامل قوة القانون في إخطاعه للمساءلة أو إزالة كل ما تلقاه من مساعدات ” لكن رحمة وشفقة على معاناته النفسية ” تركنا له الإمتيازات” أما الزوجة التانية للجندي ” تعتبر في نظرنا هي المسؤولة على التحريض والفثنة على غرار زوجته الاولى “المطلقة بابن التي ضحت مع زوجها المعطوب ؛ وفي أخير المطاف؛ انقلب عليها وطلقها ولم يؤدي حتى النفقة اديال الولد اديالوا .
و بعد مغادرتي من قاعة الاستقبال ” تقدمت بالشكر للسيد المحترم الجنيرال والكولونيلة على تقتهما في شخصي المتواضع من طرف أقوى جهاز عسكري بالمملكة المغربية ” مع تسليمي نسخ من الوثائق التي تؤكد مصداقية ليتاماجور على الأجرة التي يتقاضاها الجندي المعطوب بموجب العاهة المستديمة .
خلاصة..
ذكر إن الذكرى تنفع المؤمنين.
بعض الجنود لاحول ولاقوة الله بالله العالي العظيم ” يتخدون الكذب على وسائل الإعلام بدون حشمة .
اللهم بارك الى كل من لهم الحس الوطني الشريف باليمن والبركات والصحة.
امين
عاش الملك عاشت القوة المسلحة الملكية
عاش الشعب المغربي
ولا عاش من خان القسم .