ملتقى علمي ثقافي بصبراتة يجمع المدرسة والجامعة… ولوتس ليبيا توثّق الحدث برؤية مجتمعية هادفة صبراتة تحتضن ملتقى علمي ثقافي برعاية لوتس ليبيا
admin
دقيقة واحدة مضت
أخبار دولية
5 زيارة
ملتقى علمي ثقافي بصبراتة يجمع المدرسة والجامعة… ولوتس ليبيا توثّق الحدث برؤية مجتمعية هادفة
صبراتة تحتضن ملتقى علمي ثقافي برعاية لوتس ليبيا.
مراسلة جريدة صوت الاطلس
دولة ليبيا / سفيرة السلام
غزلان الراوي
عدسة_لوتس_ليبيا | متابعة الأنشطة العلمية والثقافية بمدينة صبراتة

في إطار دورها المجتمعي والإعلامي، تابعت لوتس ليبيا للخدمات المجتمعية فعاليات الملتقى العلمي الثقافي الذي جمع بين مدرسة صبراتة للتعليم الخاص “التهامي” وقسم التربية وعلم النفس بكلية الآداب والتربية – جامعة صبراتة، وذلك بمشاركة واسعة لعدد من الشخصيات الفاعلة والمؤسسات الرسمية والمجتمعية.
وقد حضر الملتقى كل من:
مراقبة التعليم، إدارة التعليم الخاص، ممثلي الشؤون الاجتماعية، الأجهزة الأمنية، الهلال الأحمر – مكتب الزاوية الغرب وفرع الزاوية، منظمة العصا البيضاء لحقوق ذوي الإعاقة البصرية، وفرقة محمد العقّاد للفنون المسرحية، إضافة إلى لوتس ليبيا للخدمات المجتمعية.
أنشطة طلابية مبدعة وتميّز أكاديمي
شهد الملتقى عروضاً مميزة قدّمها طلبة المدرسة بإشراف المربيات، حيث كان الشعر والرسم حاضرين بقوة، كما قدم الطلبة عملاً مسرحياً يحاكي الواقع المعاش بلمسة فنية راقية.
وتميّز حضور قسم التربية وعلم النفس بطرح علمي موضوعي حول دور المدرسة في مواجهة الغزو الثقافي، مما أضاف قيمة نوعية للملتقى.
شكر وتقدير لطاقم التنظيم والإعلام
تتقدم لوتس ليبيا بالشكر لكل من ساهم في إنجاح هذا الحدث، وعلى رأسهم:
د. ليلى الصغير – منسقة ومنظمة وإعلامية الملتقى بعدسة لوتس ليبيا.
أ. غزلان راوي – إعلامية لوتس وناشطة مجتمعية.
أ. حنان كويديخه – إعلامية لوتس.
كما نتقدم بالشكر لـ:
أ. أسماء أمحمد الصويعي – نائب مدير المدرسة والراعي الرسمي للحدث، التي أثبتت أن الإداري الجيد هو من يسخر سبل النجاح لفريقه.
أ. أحلام الغرابلي – منسق قسم التربية وعلم النفس والمسؤولة عن المحاور العلمية.
ختاماً
توجّه لوتس ليبيا للخدمات المجتمعية تحيّة تقدير لكل المنظمين والمشاركين والحضور، وتشجع على إقامة مثل هذه الملتقيات التي تسهم في تطوير مخرجات العملية التعليمية وتعزيز الوعي الثقافي.
وكما أكدت د. ليلى الصغير:
“نحتاج لنظرة جادة للاهتمام بالمناشط داخل مؤسساتنا التعليمية، حتى نواكب التطور الحضاري ونقف ضد الغزو الثقافي.”