أخبار عاجلة
الرئيسية / اخبار وطنية / “الأمانة العامة للشبكة الوطنية لحقوق الإنسان: ندعم عبد الرحيم بوعيدة استجابةً لصوت الشعب المغربي، دون ارتباط أو لقاء، لأننا مع اختيارات الشعب أولاً وأخيراً.”

“الأمانة العامة للشبكة الوطنية لحقوق الإنسان: ندعم عبد الرحيم بوعيدة استجابةً لصوت الشعب المغربي، دون ارتباط أو لقاء، لأننا مع اختيارات الشعب أولاً وأخيراً.”

Spread the love

“الأمانة العامة للشبكة الوطنية لحقوق الإنسان: ندعم عبد الرحيم بوعيدة استجابةً لصوت الشعب المغربي، دون ارتباط أو لقاء، لأننا مع اختيارات الشعب أولاً وأخيراً.”
جريدة صوت الاطلس .
بقلم مدير النشر جريدة صوت الاطلس
انوار حسن الهاتف 0661548867

—– الشبكة الوطنية لحقوق الإنسان: ندعم عبد الرحيم بوعيدة استجابة لصوت الشعب المغربي، لا لارتباط شخصي بل التزاماً بخيار الأمة.”
—- الأمانة العامة للشبكة الوطنية لحقوق الإنسان: موقفنا مع الشعب الذي اختار صوت عبد الرحيم بوعيدة، لا علاقة ولا لقاء يجمعنا به سوى إرادة المغاربة.”
—- الشبكة الوطنية لحقوق الإنسان تؤكد: دعمنا لعبد الرحيم بوعيدة نابع من صوت الشعب وحده، لأننا مع اختيارات المغاربة لا مع الأفراد.”
إن الشبكة الوطنية لحقوق الإنسان، ممثلة في أمينها العام أنوار حسن وبمساندة كافة مكوناتها عبر ربوع المملكة، تعلن تضامنها المطلق مع إرادة الشعب المغربي التي عبّر عنها عبر مختلف المنصات الإعلامية ووسائل التواصل، في دعم ومساندة الأستاذ الجامعي عبد الرحيم بوعيدة لرئاسة الحكومة المقبلة سنة 2026.
إن هذه المساندة ليست مشروطة، بل نابعة من قناعة راسخة بأن الوطن في حاجة إلى عقول ناضجة ومسؤولة، تنطلق من مرجعيات القيم والأخلاق والأصول المتجذرة في فعل الخير وخدمة المصلحة العامة، بعيداً عن منطق الريع واستغلال المال العام.
فالأستاذ عبد الرحيم بوعيدة، رجل التعليم والسياسي المحنك، راكم تجربة قوية سواء في موقعه كبرلماني أو رئيس سابق لجهة كلميم وادنون، متميزاً بالمصداقية والشفافية والوضوح في عمله الأكاديمي والتدبيري، فضلاً عن وعيه العميق بخطورة التحديات التي تواجه الوطن في ظل اتساع الفوارق الاجتماعية، وتفشي مظاهر الفساد، وارتفاع حدة الأزمات الاقتصادية والاجتماعية والثقافية.
إن المغرب اليوم يحتاج إلى قيادة سياسية جديدة، قادرة على ربط المسؤولية بالمحاسبة، والتصدي للوبيات الفساد الانتخابي وأصحاب المال السياسي، وبناء عدالة اجتماعية تضمن تكافؤ الفرص والكرامة للمواطنين، خصوصاً الطبقات الهشة التي تعاني من البطالة وغلاء المعيشة وغياب أبسط شروط العيش الكريم.
وترى الشبكة أن الأستاذ عبد الرحيم بوعيدة، بما يمتلكه من تجربة وكفاءة وانتماء أصيل للصحراء المغربية، قادر على المساهمة الفعلية في تعزيز وحدة الوطن، ودحر أبواق الانفصال، وكسب ثقة الشركاء الدوليين عبر رؤية استراتيجية واضحة تضع مصلحة المغرب فوق كل اعتبار.
إننا نؤكد أن مطلب الشعب اليوم، والذي نرفعه بدورنا بصوت عالٍ، هو:
“نريد الأستاذ عبد الرحيم بوعيدة رئيساً للحكومة المغربية 2026.”
وختاماً، نعلن مساندتنا المطلقة له في هذه الاستحقاقات الوطنية المفصلية، إيماناً منا بأن التغيير الحقيقي يبدأ من اختيار الرجل المناسب في المكان المناسب، من أجل مغرب جديد يسوده العدل والإنصاف والكرامة.
شعارنا الخالد: الله – الوطن – الملك

عن admin

شاهد أيضاً

—- الشبكة الوطنية لحقوق الإنسان: وعود انتخابية معسولة تحولت إلى كوابيس يومية للمغاربة”

Spread the love“الشبكة الوطنية لحقوق الإنسان: قمع الاحتجاجات السلمية وتفاقم الأزمات يكشف فشل الحكومة في …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *