القطاع العمومي في خدمة القطاع الخصوصي تحت مجهر الشبكة الوطنية لحقوق الانسان
admin
يومين مضت
اخبار وطنية
10 زيارة
قطاع الصحة العمومي في خدمة قطاع الصحة الخصوصي وقطاع التعليم العمومي في خدمة قطاع التعليم الخصوصي تحت مجهر الشبكة الوطنية لحقوق الإنسان
مندوب الجريدة صوت الاطلس بالدار البيضاء
والمنسق الدولي للعلاقات العامة الشبكة الوطنية لحقوق الانسان
الاستاد عبد الرحيم ربدان
تحت المجهر: تدهور الخدمات الصحية والتعليمية في القطاع العمومي
في الآونة الأخيرة، شهدت العديد من المستشفيات العمومية وقفات احتجاجية على تدهور الأوضاع الصحية والخدمات المقدمة للمواطنين. وقد أثار هذا الوضع استنكارًا واسعًا بين النشطاء الحقوقيين والصحفيين والمجتمع المدني، الذين عبروا عن قلقهم عبر وسائل التواصل الاجتماعي.
تدهور الخدمات الصحية العمومية
1. *نقص الموارد*: تعاني المستشفيات العمومية من نقص في الموارد المالية والبشرية، مما يؤثر على جودة الخدمات المقدمة للمرضى.
2. *تأثير على المرضى*: يؤدي تدهور الخدمات الصحية إلى زيادة معاناة المرضى وعدم حصولهم على الرعاية اللازمة، مما يعرض حياتهم للخطر.
3. *دور القطاع الخاص*: في المقابل، يشهد قطاع الصحة الخاص تطورًا ملحوظًا، حيث يقدم خدمات صحية عالية الجودة، مما يزيد من الفجوة بين القطاعين العمومي والخاص.
تدهور قطاع التعليم العمومي
1. *نقص الموارد*: يعاني قطاع التعليم العمومي من نقص في الموارد المالية والبشرية، مما يؤثر على جودة التعليم المقدم للطلاب.
2. *تأثير على الطلاب*: يؤدي تدهور التعليم العمومي إلى تأثيرات سلبية على مستقبل الطلاب، حيث لا يحصلون على التعليم اللازم لتطوير مهاراتهم وقدراتهم.
3. *دور القطاع الخاص*: يشهد قطاع التعليم الخاص تطورًا ملحوظًا، حيث يقدم خدمات تعليمية عالية الجودة، مما يزيد من الفجوة بين القطاعين العمومي والخاص.
دور الشبكة الوطنية لحقوق الإنسان
1. *الرقابة والمتابعة*: تعمل الشبكة الوطنية لحقوق الإنسان على مراقبة الأوضاع في المستشفيات والمدارس العمومية، ومتابعة تطورات الوضع.
2. *الدعوة إلى التغيير*: تسعى الشبكة إلى الدعوة إلى تغييرات جذرية في قطاع الصحة والتعليم العموميين، لضمان حصول جميع المواطنين على الخدمات اللازمة.
3. *التعاون مع المجتمع المدني*: تعمل الشبكة بالتعاون مع المجتمع المدني والنشطاء الحقوقيين والصحفيين، لضمان تغطية إعلامية واسعة وتوعية الناس بحقوقهم.
الخاتمة
تعد قضية تدهور الخدمات الصحية والتعليمية في القطاع العمومي من القضايا الهامة التي تتطلب اهتمامًا واسعًا. يجب على الحكومة والمسؤولين العمل على تحسين الأوضاع في المستشفيات والمدارس العمومية، وضمان حصول جميع المواطنين على الخدمات اللازمة.
الصحة والتعليم والاحتجاج السلمي حق دستوري
الاحتجاج السلمي المرخص يوصل معانات المواطنين الى دوي القرار وفضح الفاسدين وناهب المال العام
عاش الوطن وعاش الملك وعاش الشعب ولا عاش من خانهما
جريدة صوت الأطلس جريدة إخبارية على مدار الساعة
