أخبار عاجلة
الرئيسية / اخبار وطنية / “بني ملال تستغيث: صرخة الحقوق والمصداقية في وجه السكوت والتقصير” تحت مجهر الشبكة الوطنية لحقوق الإنسان

“بني ملال تستغيث: صرخة الحقوق والمصداقية في وجه السكوت والتقصير” تحت مجهر الشبكة الوطنية لحقوق الإنسان

Spread the love

“بني ملال تستغيث: صرخة الحقوق والمصداقية في وجه السكوت والتقصير”
تحت مجهر الشبكة الوطنية لحقوق الإنسان
جريدة صوت الاطلس
بقلم مدير النشر انوار حسن والأمين العام الشبكة الوطنية لحقوق الإنسان
الهاتف 0661548867

—-صرخة مدوية من شرفاء بني ملال: السكوت خيانة والمدينة تستغيث”
—- من يكشف مكامن الخلل في بني ملال: هل من مجيب؟”
—– الحقوق والمصداقية تواجه الصمت والتقصير في قلب بني ملال”

—- بني ملال بين الإهمال والفساد: صرخة الحقوقيين والصحفيين”
— تحدي مباشر للمسؤولين: المدينة تستغيث والضمير الوطني في خطر”
الحمد لله، والصلاة والسلام على خير من بُعث بالحق.
مدينة بني ملال تستغيث… والسكوت خيانة!
بعد متابعة دقيقة لكل صغيرة وكبيرة في المدينة، نعلنها صراحة: هناك تراكمات هائلة من المشاكل الاجتماعية والبنية التحتية المهترئة، وسط تقاعس واضح لبعض الجمعيات الحقوقية والصحفية التي خانت أمانتها المهنية، وفضلت المصلحة الذاتية على المصلحة العامة.
لقد وقفنا شخصياً على ما يعانيه المواطنون، وعلى الفوضى والتقصير في أحياء متعددة، وعلى التهافت على المكاسب الشخصية مقابل صمت مشين، بينما المدينة تحتاج إلى أفعال إصلاحية حقيقية.
أوجه التحدي والمكامن الحرجة للخلل:
— المشردون ونزوح بعض المهاجرين الأفارقة: ضرورة التمييز بين من يساهم في بناء المجتمع ومن ينحرف نحو العنف والفوضى.
— ميزانية الجماعة والرخص والمشاريع: تحت مراقبة اللجنة وزراة الداخلية بعد وجود تراكم التغرات التي تعيق التنمية وحقوق السكان بني ملال
— الشطر الثاني من تبليط الأزقة والبنية التحتية: التأخر في الإنجاز يظهر فشلاً إدارياً واضحاً ويترك الأحياء في عزلة.
— السكوت على الفساد والتقصير: من يتغاضى عن المسؤولية أو يشارك في التهافت على مصالحه الخاصة يخون الضمير الوطني والحقوقي.
رسالتنا الواضحة للمسؤولين:
مدينة بني ملال لن تصمت بعد اليوم. كل تأخير في الإصلاح، كل تجاهل للحقوق الأساسية، وكل استغلال للمهنة أو الصفة الحقوقية سيتم فضحه وتحليله علنياً، ضمن القانون والإطار المهني.

رؤيتنا:
كشف الخلل وتحليل الوضع بدقة، مع تقديم حلول إصلاحية واقعية.
دعم الشرفاء من الحقوقيين والصحفيين الذين يعملون من أجل المدينة، وليس من أجل مكاسب شخصية.
محاسبة كل من يسيء استخدام مسؤولياته، مع حماية كرامة الإنسان والحق العام.
تحدٍ مباشر:
أنا، أنوار حسن، الأمين العام للشبكة الوطنية لحقوق الإنسان، أضع كل هذا أمام المسؤولين المحليين والوطنيين: هل من مجيب؟ هل من يحمل الضمير الحي ويستجيب لصرخة المدينة؟
الجواب تحت علامة استفهام وتعجب: ؟!

عن admin

شاهد أيضاً

: “نداء عاجل إلى الأمم المتحدة بشأن متابعة جائرة لمبلغ عن الفساد بالمغرب”

Spread the loveمذكرة دولية باسم الأمين العام للشبكة الوطنية لحقوق الإنسان – أنوار حسن ومدير …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *