الجمعية الجهوية للمسنين بسيدي بنور .إنسانية الرسالة وسمو الغاية

مقالات مشابهة

الشبكة الوطنية لحقوق الإنسان وجريدة صوت الاطلس “وادي الذهب… عهد وفاء للوطن والعرش، وخط أحمر ضد الخيانة”.

‏ساعتين مضت

الشبكة الوطنية لحقوق الإنسان تحدر لالتمزيق هوية المرأة المغربية المسلمة تحت شعارات الحرية الزائفة

‏8 ساعات مضت

اختتام المؤتمر العالمي التصوف بتأسيس التحالف العالمي لاهل التصوف

‏9 ساعات مضت

الجمعية الجهوية للمسنين بسيدي بنور… إنسانية الرسالة وسمو الغاية
—. “بنخدة لمبارك… قلب نابض بالعطاء ورمز الوفاء للمسنين في سيدي بنور”
جريدة صوت الاطلس
بقلم مدير النشر انوار حسن
الهاتف 0661548867

–. “عرفان وامتنان لرجل جعل من خدمة المسنين رسالة حياة”
—. “بنخدة لمبارك… بصمة إنسانية خالدة في مسيرة رعاية المسنين”
،–. “حين يتحول العمل الخيري إلى نبض إنساني: تحية للسيد بنخدة لمبارك”
. “سيدي بنور تفخر برجل العطاء: شكرًا للسيد بنخدة لمبارك”
في قلب إقليم سيدي بنور، تواصل الجمعية الجهوية للمسنين، برئاسة الرجل النبيل السيد مبارك بنخدة، كتابة قصة مشرقة من العطاء الإنساني الخالص. هذه الجمعية ليست مجرد إطار اجتماعي، بل هي بيت رحب يحتضن كبار السن، ويمنحهم الرعاية والاهتمام والاحترام الذي يستحقونه.
السيد مبارك بنخدة، المعروف بين أبناء الإقليم بخصاله الحميدة وسمعته الطيبة، جسّد نموذج القائد الإنساني الذي لا يدخر جهداً في خدمة المسنين، واضعاً على رأس أولوياته إدخال البسمة على وجوههم. إن النهج الذي تسير عليه الجمعية هو نهج قويم، يقوم على الشفافية، والإخلاص، وخدمة الفئة الأكثر حاجة إلى الحنان والدعم.
أبواب الجمعية مفتوحة أمام كل من يرى في العمل الإنساني رسالةً سامية، وكل من يريد أن يمد يده بالعون والمساندة، فهنا يجد مكانه بين قلوبٍ نابضة بالرحمة، وأيادٍ ممدودة بالعطاء.
وبكل اعتزاز، تشرفت — أنا أنوار حسن، الأمين العام للشبكة الوطنية لحقوق الإنسان ومدير النشر لجريدة صوت الأطلس — بتلقي شهادة تقديرية من هذه الجمعية الكريمة خلال احتفالات اليوم الوطني للمهاجر وعيد العرش المجيد 2025، وهو تكريم أضعه وساماً على صدري ودافعاً لمزيد من الالتزام بخدمة قضايا الوطن والمواطن.
ومن موقعي، أضع جريدة صوت الأطلس رهن إشارة الجمعية في كل ما له علاقة بالإعلام، إيماناً مني بأن رسالتها النبيلة تستحق أن تصل لكل بيت وقلب.
تحية تقدير وإجلال لكل من يسهم في رسم ابتسامة على وجه مسن… فذلك هو أسمى أشكال العطاء.