أخبار عاجلة
الرئيسية / أخبار فنية / المصور..عين الحقيقة وحارس الذاكرة الجماعية

المصور..عين الحقيقة وحارس الذاكرة الجماعية

Spread the love

مجال التصوير الفوتوغرافي وأدوار المصور في مختلف الميادين، مع إبراز أهميته في حياة الناس والمجتمع.
جريدة صوت الاطلس
بقلم مدير النشر انوار حسن
الهاتف 0661548867
(إشارة قوية هذا المنشور جاءمن أعماق احساسي لكون مهنتي هي فن التصوير).

التصوير الفوتوغرافي… لغة الضوء وحارس الذكريات.
“المصور… عين الحقيقة وحارس الذاكرة الجماعية”
“بعدسة واحدة… المصور يوثّق الفرح والتاريخ والحقيقة”
—. “التصوير الفوتوغرافي… لغة الضوء وحكاية الإنسان”
— “المصور… شاهد على الزمن وصانع الذكريات”
–. “بعدسة المصور… توثيق الحياة وحفظ التراث”
–. “الصورة التي تكتب التاريخ بلا حبر”
—. “من العرس إلى المهرجان… المصور عين المجتمع”
— “المصور… ذاكرة الناس ومرآة الأحداث”
—. “حين تتكلم الصورة… حكايات من كل مكان”
التصوير ليس مجرد ضغطة زر، بل هو فن ورسالة توثيقية تحفظ تفاصيل اللحظات من الضياع. فالمصور، بعدسته، يتحول إلى شاهد على الزمن، وراوٍ بصري لقصص الناس والمكان.
مصور الحفلات والأعراس
في المناسبات السعيدة، يكون المصور هو المؤرخ الحي لكل طقس وعادة، يوثق ضحكة العروس، ودمعة الفرح، ورقصات الأقارب، ليهدي العائلة ألبوماً من الذكريات الخالدة.
مصور الأفلام الوثائقية
يتنقل بين الأزقة والجبال والبحار، لينقل حياة الناس، قصصهم، تراثهم، وأسرار الطبيعة، ليحافظ على الذاكرة الثقافية والإنسانية للأجيال القادمة.
مصور السينما
شريك المخرج في صياغة المشهد البصري، يمزج بين الفن والتقنية ليخلق صورة تحمل الإحساس والمعنى، وتعيش في ذاكرة المشاهد.
مصور المتاحف والآثار
يلتقط جمال التاريخ، ويوثق القطع النادرة والمواقع الأثرية، ليحافظ على إرث الحضارات وينقله عبر الزمن.
مصور الأخبار والتلفزيون
يلاحق الأحداث من قلب الميدان، يلتقط اللحظة الحاسمة، ويجعل الصورة شاهداً على الحقيقة أمام الرأي العام.
مصور الفضاءات الطبيعية
يوثق الجبال، الصحاري، الغابات، والشواطئ، ليحكي قصة الجمال البيئي، وينبه إلى ضرورة حمايته.
المصور الصحافي في الندوات والمؤتمرات
يرصد لغة الجسد، والتفاعلات، واللحظات المهمة التي تعكس مضمون الحدث.
مصور المهرجانات المرافق لفريق الإخراج (الريجي)
يلتقط تفاصيل الكواليس، لحظات العمل الجماعي، وجماليات العروض، ليخلد التجربة كاملة.
الصورة، في جوهرها، ليست مجرد شكل؛ إنها وثيقة، رسالة، وحكاية. والمصور، بحكم عمله، يفتح لنفسه أبواباً على مختلف طبقات المجتمع، من الشخصيات البارزة إلى الأسر البسيطة، ومن القرى النائية إلى المدن الكبرى، ليصبح جسراً بين الأفراد والجماعات، وبين الحاضر والمستقبل.
في النهاية…
المصور هو مؤرخ اللحظة، وعينه هي ذاكرة المجتمع. فبقدر ما يوثق، بقدر ما يكتب تاريخاً بصرياً لا يُمحى.

عن admin

شاهد أيضاً

الشبكة الوطنية لحقوق الانسان .تلاحم الشعب والعرش احتفال بمناسبة الذكرى 26 لعيد العرش المجيد 2025 بعيد رسم خريطة الانتماء الوطني

Spread the loveباسم الشبكة الوطنية لحقوق الإنسان وجريدة صوت الأطلس، نثمّن أجواء الاحتفال بعيد العرش …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *