—“رجاء بني ملال يفتح صفحة جديدة بقيادة الحلماوي… كفاءات وقرارات تبشّر بموسم كروي استثنائي” تحت مجهر الشبكة الوطنية لحقوق الانسان-
admin
18 ساعة مضت
اخبار رياضية
23 زيارة
رجاء بني ملال: إشراقة جديدة تبشّر بمستقبل كروي مشرق
برئاسة الدكتور عبد النبي الحلماوي.
تحت بلاغ مجهر الشبكة الوطنية لحقوق الانسان .
جريدة صوت الاطلس .
بقلم : مدير النشر انوار حسن
الهاتف 0661548867
—“رجاء بني ملال يفتح صفحة جديدة بقيادة الحلماوي… كفاءات وقرارات تبشّر بموسم كروي استثنائي”
–“انطلاقة الأمل لرجاء بني ملال… وحدة الصف، وقيادة حكيمة، وكفاءات واعدة”
— “رجاء بني ملال… انطلاقة الأمل بقيادة الحلماوي وفريق الكفاءات”
— “اللجنة المؤقتة الجديدة… بداية عهد كروي مشرق في بني ملال”
— “رجاء بني ملال يعود بقوة: الكفاءة تنتصر والشارع يصفّق”
— “برئاسة الحلماوي… رجاء بني ملال على موعد مع التجديد والانبعاث”
–“رجاء بني ملال: زمن التوافق والحكمة من أجل مجد كروي مرتقب”
في لحظة استثنائية من تاريخ كرة القدم الملالية، وبروح جديدة عنوانها الإصلاح والوحدة، تم الإعلان عن تشكيل اللجنة المؤقتة لتسيير فريق رجاء بني ملال، برئاسة الدكتور عبد النبي الحلماوي، الذي يجسد فعلاً صورة القائد الحكيم والمبادر من أجل مصلحة النادي وجماهيره الوفية.
تشكيلة اللجنة المؤقتة:
الرئيس المؤقت: د. عبد النبي الحلماوي
عبد الرحيم جيكي – محامٍ مشهود له بالكفاءة
د. عبد الحكيم الزين – صيدلي وفاعل جمعوي
مروان انتصار – ماجستير في القانون
مولاي عثمان الهنيني – ماستر في الاقتصاد
هذه الكفاءات، التي تُمثل مزيجاً من الخبرة الأكاديمية والمهنية، لقيت ترحيباً واسعاً من جميع الأطياف، سواء من المؤيدين أو المعارضين، لما أبانت عنه من جدية ورغبة في خدمة الفريق بعيداً عن الحسابات الضيقة.
خطوة نوعية أخرى:
تم التعاقد مع المدرب صابر لقيادة الفريق تقنياً ابتداءً من 4 غشت 2025، وهي خطوة تعزز مسار البناء الرياضي للموسم الجديد 2026/2027، بعد نهاية موسم 2025/2026.
كلمة شكر وتهنئة:
تتقدّم الشبكة الوطنية لحقوق الإنسان وجريدة صوت الأطلس بخالص التهاني والتقدير لكل من ساهم بإخلاص في هذا التحول الإيجابي، الذي نأمل أن يعيد “المياه إلى مجاريها” ويحقق تطلعات الجماهير الملالية.
رسالتنا:
ندعو كلّ الأطياف – معارضة ومؤيدة – إلى جعل الانسجام والوئام والحكمة شعار المرحلة القادمة. فبالعقل تُبنى الإنجازات، وبالتلاحم نرسم طريق النجاح.
رجاء بني ملال ليس مجرد نادٍ، بل روح مدينة. والمستقبل، بإذن الله، سيكون زاهراً ومشرّفاً.
