الشبكة الوطنية لحقوق الإنسان تُطلق نداءها للشباب: الكلمة الحرة بداية التغيير… اكتب وواجه ولا تخشَ النقد!”
admin
6 ساعات مضت
اخبار وطنية
11 زيارة
باسم الأمين العام أنوار حسن نحفّز الشباب على الكتابة والتعبير دون خوف، مع التركيز على الإيجابية والإصلاح:
الشبكة الوطنية لحقوق الإنسان تُطلق نداءها للشباب: الكلمة الحرة بداية التغيير… اكتب وواجه ولا تخشَ النقد!”
جريدة صوت الاطلس
بقلم : مدير النشر انوار حسن
الهاتف 0661548867

— الكتابة حق… فلا تجعل الخوف يحرمك منه!”
— من هنا نبدأ: دعوة للشباب نحو التعبير الحر والواعي”
— قلمك سلاحك… والقراءة طريقك نحو التغيير”
—باسم الشبكة الوطنية لحقوق الإنسان: لا تخف من الخطأ، فبالكلمة نواجه ونصلح”
— معاً لتشجيع شباب الوطن على التعبير دون قيود”
— الشبكة الوطنية لحقوق الإنسان تدعو: اكتب، عبّر، ولا تلتفت للانتقاد الهدام”
— رسالة إلى شباب الوطن: الحرية تبدأ من الكلمة”
—,بلاغ من أجل جيل قارئ وكاتب لا يخاف النقد”
–الشبكة الوطنية لحقوق الإنسان: لنصنع وعياً جديداً يبدأ من القراءة والكتابة”
. — كُن صوتك… ولا تنتظر من يكتب نيابةً عنك!”
بلاغ توجيهي باسم الأمين العام أنوار حسن
الشبكة الوطنية لحقوق الإنسان
في إطار دعم وتشجيع الشباب على تنمية قدراتهم التعبيرية والانخراط في الفعل المدني الواعي، تتوجه الشبكة الوطنية لحقوق الإنسان، ممثلة في شخص الأمين العام أنوار حسن، برسالة مفتوحة تحمل في طياتها دعوة صريحة وصادقة لكل شاب وشابة:
اكتب… ولا تخف من الخطأ. اقرأ… ولا تخجل من بداياتك.
الكتابة ليست حكراً على حملة الشهادات العليا، ولا على محترفي اللغة وأرباب البلاغة؛ بل هي وسيلة نبيلة للتعبير، لطرح القضايا، لفضح الفساد، ولإيصال الهمّ الشخصي أو الجماعي إلى من يهمهم الأمر.
نقولها بكل وضوح:
لا تجعل الخوف من الخطأ اللغوي حاجزاً أمامك، فبالخطأ نتعلم، وبالممارسة نتحسن.
لكل من يحمل رسالة أو فكرة أو قضية، لا تنتظر الإتقان في الأسلوب، بل ابدأ بما تملك من أدوات، فالعزيمة والشجاعة والانخراط الفعلي في قضايا المجتمع المدني، والاحتكاك بأصحاب الرأي والمتقفين، هي المدرسة الحقيقية لصناعة الوعي والإصلاح.
نحن نؤمن أن كل إنسان قادر على أن يعبّر عن نفسه، أن يدافع عن قضيته، وأن يصنع التغيير بقلمه مهما كان متواضعاً. فالثقة بالنفس، والصبر، والتواضع، ونبذ الغرور والكراهية، هي مفاتيح النجاح الحقيقي.
ويؤكد الأمين العام أنوار حسن أن بداياته لم تكن مثالية، بل كانت مليئة بالأخطاء والتحديات، لكنه لم يستسلم، بل جعل من النقد أداة للبناء، ومن العثرات سلّماً للارتقاء، ومن المطالعة اليومية غذاءً للعقل والوجدان.
— خلاصة القول: الكتابة فعل مقاومة. القراءة فعل وعي. والنقد فرصة للتطور.
فكن أنت، ولا تخشَ شيئاً.
واكتب، وعبّر، وانطلق.
عن الأمين العام
أنوار حسن
الشبكة الوطنية لحقوق الإنسان