الشبكة الوطنية لحقوق الانسان .تلاحم الشعب والعرش احتفال بمناسبة الذكرى 26 لعيد العرش المجيد 2025 بعيد رسم خريطة الانتماء الوطني

مقالات مشابهة

تنويه مستحق: ترقية الضابط الممتاز أوطلحة إلى منصب نائب الأمن الإقليمي ببني ملال تجسد كفاءة ونزاهة رجل أمن نموذجي

‏23 ساعة مضت

رسالة حقوقية تحت مجهر الشبكة الوطنية لحقوق الانسان الى السيد المحترم والي جهة بني ملال خنيفرة

‏3 أيام مضت

الشبكة الوطنية لحقوق الانسان فرحة وطنية خالدة: الشعب المغربي يجدد العهد مع العرش العلوي في ذكرى عيد الوحدة والمسيرة الخضراء المجيدة

‏3 أيام مضت

باسم الشبكة الوطنية لحقوق الإنسان وجريدة صوت الأطلس، نثمّن أجواء الاحتفال بعيد العرش المجيد 2025 بمدينة بني ملال، ونبعث برسالة قناعة عميقة تنسجم مع نبض الشعب المغربي رغم معاناته، ونبرز رمزية التلاحم الوطني:
ماأجمل أن تكون مواطن صالح ومسؤول صالح يساهم في هذا الإحساس عبر
هذه العناوين ذات المواطنة الصالحة .
جريدة صوت الاطلس .
بقلم : مدير النشر انوار حسن
الهاتف 0661548867.
ترقبوا معنا في شأن نشر السهرة الكاملة للفانين بادن الله تعالى .
بساحة المسيرة الخضراء.

“عيد العرش المجيد 2025 ببني ملال… فرحة شعب تتجاوز الألم وتُجدد البيعة والولاء لجلالة الملك”

–. “ساحة المسيرة الخضراء تنبض حباً وولاءً… عيد العرش يوحّد المغاربة رغم المعاناة”

–. “من بني ملال… صوت الشعب يهتف: عاش الملك ولا عاش من خان القسم!”

—. “فرح القلوب في زمن الصبر… عيد العرش ببني ملال رسالة ولاء تتحدى الصعاب”

ــ. “عيد العرش 2025… حين يتكلم الفرح بلغة الوطن في قلب بني ملال”

— “تلاحم الشعب والعرش… احتفال بني ملال يُعيد رسم خريطة الانتماء الوطني.

عيد العرش المجيد ببني ملال… عندما يمتزج الفرح الشعبي بروح الانتماء الصادق للوطن والملك
في لحظة وطنية خالدة، وعلى مدى ثلاثة أيام متتالية، من 27 إلى 30 يوليوز 2025، تحوّلت ساحة المسيرة الخضراء بمدينة بني ملال إلى مرآة صادقة لتلاحم الشعب المغربي مع جلالة الملك محمد السادس نصره الله وأيده، احتفالاً بذكرى عيد العرش المجيد.
رصدت الشبكة الوطنية لحقوق الإنسان وجريدة صوت الأطلس تفاصيل هذا الاحتفال الشعبي والفني الراقي، فكانت المشاهد أقوى من الكلمات: أسر فقيرة، شباب عاطلون، نساء يكافحن لأجل حياة كريمة، ورجال يعانون من قسوة الواقع… لكن كل الهموم تذوّبت، وكل الآهات هدأت في حضرة الموسيقى، والفن، والمشاعر الجياشة بالحب الخالص للعرش العلوي المجيد.
— أحوزار عبد العزيز، موس ماهر، أحمد فتان –مجموعة الحصبة كروف–سفيان افقير ،– بدر اعبي — رشيدة طلال .وغيرهم من نجوم الأغنية الشعبية والرّاي، بعثوا الفرح في قلوب الآلاف الذين توافدوا على الساحة من كل أحياء بني ملال، رافعين الأيادي ومرددين بصوت واحد:
“عاش الملك… ولا عاش من خان القسم!”
وفي خلفية هذا الفرح الكبير، كان هناك جنود الظل:
— ولاية الأمن

— القيادة الجهوية للقوة المساعدة
—عناصر الوقاية المدنية
— باشاوات وقياد وأعوان السلطة
— رجال ونساء الجماعة الترابية
…كلهم سهروا على أن تمر الأجواء في أمن وسلام، فكان لهم من المواطن كل التقدير والدعاء.
ورغم الغياب الملحوظ لبعض مسؤولي الجهة والإقليم، الذي قد يُفهم في سياق الحذر من الاستغلال السياسوي، فإن الحضور الرسمي لم يكن شرطاً لتكتمل الصورة… لأن الحضور الحقيقي كان في وجدان الشعب، وفي نبضه الوطني الذي لا يساوم.
رسالتنا واضحة من هذا الاستقراء الشعبي الصادق:
حتى في ظل المعاناة، وفي خضم الغلاء والبطالة واللامساواة، يظل عيد العرش لحظة إجماع وطني، ومساحة نقية للتعبير عن الحب الصادق لجلالة الملك، رمز الوحدة وضامن الاستقرار.
نعم، نحن المغاربة نختلف في السياسة والآراء، لكننا لا نختلف أبداً في حب الوطن والولاء للعرش العلوي الشريف.
وفي الختام، تتقدم الشبكة الوطنية لحقوق الإنسان وجريدة صوت الأطلس بأسمى عبارات الشكر والتقدير لكل من ساهم في إنجاح هذا العرس الوطني ببني ملال.

حفظ الله جلالة الملك، وأدام على المغرب نعمة الأمن والاستقرار.
الله الوطن الملك.