معنى السقوط!! وبعدها الوقوف على بنية تحتية صلبة موشومة بقوة الشخصية الحقوقية الى الوصول الهدف المنشود.
admin
يومين مضت
اخبار وطنية
17 زيارة
معنى السقوط!!! وبعدها الوقوف على بنية تحتية صلبة موشومة بقوة الشخصية الحقوقية الى الوصول للهدف المنشود .
تحت مجهر الشبكة الوطنية لحقوق الانسان.
من وحي صادق لمحبة اسم الامين العام انوار حسن الحامل لرقم الهاتف
0661548867

إلى وطني الحبيب تحت شعار الله الوطن الملك.
ولا عزاء للحاقدين ومن لهم القيل و القال.
القراءة والادراك والفهم ناثج على حب المطالعة والمداومة على قراءة معاني أحاسيس المجتمع المدني بصدق النية مع وجوب المخالطة مع كافة الأجناس لكي تبدأ لك صورة واضحة على ما ذا تريد أن تنثج من تقافتك واسلوبك المكتسب عبر مراحل كثيرة وقوية دات التجربة الحقوقية المواكبة لهموم فقراء الشعب؟؟؟ .
من أين يبدأ الإدراك؟ من سؤال صغير قديم: لماذا نفكر؟ وهل ما نقرؤه يعيد تشكيل وعينا، أم نحن فقط نبحث عمّا يبرّر ما نؤمن به سلفًا؟
ليس كل نصٍّ صادق، ولا كل صوتٍ مرتفع على حق. فهناك من يدوّي بالصراخ ليغطي فراغ المعنى، وهناك من يهمس بما يكفي لإشعال ثورة فكر.
هل نقرأ لنحارب اليأس، أم لنفهمه؟ هل نبحث عن الخلاص، أم نفكك معنى السقوط؟
إن في الكلمة ممرًا إلى النجاة، لكنها لا تُمنح، بل تُفكّك وتُعاد تركيبها. الكلمة الواحدة حين تُعاد في سياق مختلف، تصير أداة معرفة أو سلاح تضليل.
ولذلك، لا يكفي أن نسمع، بل علينا أن نفهم البنية الخفية خلف اللغة. من يقول لك “الفرج آتٍ”، فاسأله: من أين علم؟ ومن يقول “الدنيا سكين”، فقل له: هل اختبر الشفاء؟
القراءة ليست تعاطفًا مع الكلمات، بل مقاومة للوقوع في شَرَكها.
الذكاء ليس أن تحفظ، بل أن تسأل: من كتب؟ لماذا كتب؟ ولمن كتب؟
هذه ليست دعوة للشك، بل للتمعّن. ليست دعوة لهدم اليقين، بل لبنائه على أُسس متينة، لا على جُمل منسوجة بعناية لأسر العقول لا تحريرها.
وإذا كانت “اللغة سلاحًا”، كما قيل، فإن القارئ النابه ليس متلقّيًا بل مفسِّرًا، مفكِّكًا، باحثًا لا عن اليقين المعروض للبيع، بل عن المعرفة التي تُنتَزع من بين الركام.
لا نعدك بالراحة، فالوعي مؤلم. لكننا ندعوك لأن تقرأ ما لم يُكتب بعد، لتسمع ما لم يُقَل، ولتفكّ الشيفرة التي تمرّ تحت النصوص اللامعة… فثمة عالمٌ خلف الكلمات، لا يُرى إلا بعينٍ درّبتها المطالعة على الشكّ، وعلى الصبر، وعلى إعادة القراءة مرارًا.
اقرأ، لا لتصدق، بل لتفكّر. اقرأ، لا لتسلّم، بل لتتبصّر. اقرأ، لأن العالم الذي أمامك ليس كما يبدو، ولن يُعاد بناؤه إلا بعقولٍ لا تقبل أن تكون أدواتٍ في يد الكلمات.
اسم على مسمى انطلق تحت النقد والتجريح في بداية مشوار الشبكة الوطنية لحقوق الانسان وتحدى القيل و القال ومنح قلبه للتسامح والمحبة وعدم الكراهية الى أي كان وانطلق بشرارة الدفاع على قيمة المضافة إلى الفكر المتحضر والمرفق بقوة الايمان والشخصية داخل عالم مجتمعي لايؤمن سوى من أنت؟؟ واين هو محيطك الاجتماعي؟؟ ومن تكون اموك وابوك ومالك؟؟؟؟
هل تعرفتم عليه هو اسم انوار حسن
بني ملال؟؟؟؟؟.
شعاره الله الوطن الملك .