السلطة المحلية ببني ملال تحت مجهر الشبكة الوطنية لحقوق الإنسان.

السلطة المحلية ببني ملال في شأن حماية المواطنين من المختلين عقليا.
تحت مجهر الشبكة الوطنية لحقوق الإنسان.
جريدة صوت الاطلس.
الأمين العام حسن انوار.

الشبكة الوطنية لحقوق الإنسان تدعو السلطة المحلية

ببني ملال إلى إيواء الأشخاص المختلين عقليا في المصحات العقلية أو تخصيص أماكن لهم في الملاجئ الخيرية، وذلك لضمان سلامتهم وسلامة المجتمع.
وتأتي هذه المطالب في ظل تزايد المخاوف بشأن سلامة المواطنين من تصرفات بعض المختلين عقليًا الذين يتجولون في الشوارع والأماكن العامة.ويشكلون خطر على حياة المارة في الشوارع العامة وأمام المحلات التجارية والأسواق .
أبرز نقاط بيان
الشبكة الوطنية لحقوق الإنسان
* دعوة لحماية المواطنين: تشدد الشبكة الوطنية لحقوق الإنسان على ضرورة تدخل السلطات لحماية المواطنين من أي أذى قد يلحق بهم من قبل المختلين عقليًا.
* توفير أماكن إيواء مناسبة: تطالب الشبكة الوطنية لحقوق الإنسان بتوفير أماكن آمنة لإيواء المختلين عقليًا، سواء في المصحات المتخصصة أو في الملاجئ الخيرية.
* ضمان سلامة المجتمع: تؤكد الشبكة الوطنية لحقوق الإنسان على أهمية اتخاذ إجراءات فعالة لضمان سلامة المجتمع من أي مخاطر محتملة.
الجهات المعنية:
* السلطات المحلية في بني ملال.
* المصحات العقلية.
* الملاجئ الخيرية.
أهمية الموضوع:
* حماية حقوق الإنسان: ضمان حقوق الأشخاص المختلين عقليًا في الحصول على الرعاية الصحية والحماية اللازمة.
* الحفاظ على الأمن العام: منع أي تصرفات قد تهدد سلامة المواطنين.
* توفير الرعاية الصحية: تقديم الرعاية الطبية اللازمة للأشخاص الذين يعانون من اضطرابات عقلية.
* مراقبة المداخل الرئيسية للمدينة في شأن الحد من تهجير المختلين عقليا من مدن كبرى إلى المدن الصغرى.
* *تشديد الحراسة على الأماكن الحيوية بالمدينة مثل المحطة الطرقية بني ملال” ضمانا للأمن والاستقرار النفسي والمعنوي للمسافرين والزائرين .
* لنا ثقة قوية في النهج السليم الذي تستخدمه السلطة المحلية ببني ملال في ماله علاقة للحد من ظاهرة التجمعات السلبية للمختلين عقليا ومحاربتها بالطرق السلمية ” حفاطا على كرامة حقوق الإنسان .