ماذا وراء اكتساب الصفة الحقوقية والصحفية داخل وطن نكن له المحبة والتقدير والاحترام تحت مجهر الشبكة الوطنية لحقوق الإنسان .؟
admin
4 أسابيع مضت
اخبار وطنية
55 زيارة
ماذا وراء اكتساب الصفة الحقوقية والصحفية داخل وطن نكن له المحبة والتقدير والاحترام” تحت مجهر الشبكة الوطنية لحقوق الإنسان .؟
جريدة صوت الاطلس.
الأمين العام : حسن انوار.
[أسلوب عادي ” شبه دارجي ” الهدف هو إيصال المعلومة لكافة المستويات الثقافية داخل العالم الازرق]
هناك وهناك وليس ما يمكن أن نقول سوى هناك الطالح والصالح داخل المنظومة الحقوقية والصحفية ؛ الذي لهما وما لهما من تعبير خاص على هموم الشعب ” اجتماعيا ” اقتصاديا” سياسيا” ثقافيا” بمنظور التجانس الفكري “المعنوي “الإحساس؛ في شأن التواجد الشمولي مع مختلف عينات المجتمع المدني و المخزن ؛ تحت مظلة ( الكلمة الهادفة ؛ لا تشكل فوضى وخلق التنمر ولا التشكيك بخصوص الأمن والاستقرار للوطن ولا ضرب مشروعية ؛مصداقية الحكم الذاتي للصحراء المغربية ولا ضخ السموم العدائي و لا دس الحقد والكراهية بين أطياف المجتمع ولا خلفيات سياسية ،” إيديولوجية تنبعث منها رائحة الترويج لمخططات كبرنات الجزائر وما يناصرهم من أبواق صحافتهم المدنسة بالأكاذيب والتضليل الإعلامي حول مغربية الصحراء .
إشارة قوية ” التعبير الخاص هو حق مشروع للجميع؛ دون استثناء،ولا تمييز بين ماله علاقة بالسلطة أو المواطنين العاديين ؛ بهدف الوصول إلى إيجاد الحلول الصائبة ؛لمعالجة السلبيات بالإيجابيات؛ بالتبصر “العقل “الحكمة إتجاه الجهات المسؤولة المعنية بتنفيذ القرارات ” الإلتفاثة إلى صوت الحق ” صوت الطبقة الكادحة من الشعب عن معاناتهم اليومية مع العيش الكريم “الصحة “التعليم “معالجة مطالب المتظاهرين من مختلف أطياف الوظائف العمومية والخصوصية؛ من أجل الكرامة “العزة “الديمقراطية “دولة الحق والقانون .
لنعود إلى العنوان.
اكتساب الصفة الحقوقية ومهنة الصحافة ” لهما الف مغزى و مغزى بمضامين التعبير الخاص على تحمل أمانة المسؤولية الموكولة لهما مع الثقة المخولة لهما داخل إحترام التوجه السليم والنهج القويم والهدف على تحقيق العدالة الإجتماعية “الغاية أيضا ؛ مشاركة ذوي القرار للدولة ” التنبيه عن الأماكن المجهولة بالوطن “مع إحاطة ماله علاقة بالسلبيات داخل المجتمع المغربي داخل إطار القانون دون التدخل في خصوصيات الغير .
الصحفي؛ يقوم بواجبه المهني من خلال نشر الوقائع الغير المزيفة “الحقوقي يحاول تقويم الملتمسات بمصداقية تحت مسؤولية طالب الدعم والمساندة .
هنا سنقف على الخلل ؛رغم تواجد البعض من الفاسدين والمرتشيين وأصحاب المصالح الذاتية على حساب الطبقة المغلوبة من أمرها عن ساكنة المدن المغربية الفقيرة” النائية على الحضارة والتمدن الوعي الفكري “هنا لا نعمم ؛ بقدر ما نبعت برسالة قوية إلى كل منتسبي الصفة الحقوقية والصحفية حول كسب الثقة في النفس “العمل بوجوب اتخاد الحيطة والحذر من السقوط داخل فخ القدف والتشهير وادعاءات كاذبة ” عوامل لهما سلبية على مسار النضال الحقوقي والصحفي من طرق القضاء المغربي .
القلب يدمي من الجروح “العين تبكي على ما تراه من( إن وكان واخواتها) تحت مجهر ( شوف واسكت).
تجليات واضحة لبعض الحقوقيين الفاشلين وصحافة ترى مافي داخل جيوب الآخرين وليس الوقوف على دعم ومساندة لهمومهم.( هنا إشارة للبعض وليس الكل).
لنا احترام للشرفاء المناضلين داخل المملكة المغربية .
العبد بالدبزة والحر بالغمزة.
نتمنى سنة سعيدة✓ 2025✓للشعب المغربي تحت القيادة السامية لجلالة الملك نصره الله .
جريدة صوت الأطلس جريدة إخبارية على مدار الساعة
