المستشفى الجهوي بني ملال تحت بلاغ مجهر الشبكة الوطنية لحقوق الانسان..
جريدة صوت الاطلس.
الامين العام حسن انوار.
رسالة محبة واحترام وتقدير الى النيابة العامة ابتدائية واستئنافية بني ملال ” على وجوب التعاون ودعم الحقوقيين الشرفاء “الصحافيين النزاهاء؛ بخصوص تصريحاتهم وصيحاتهم وشكايتهم ضد الفساد العام للشأن الصحة
داخل المستشفى الجهوي بني ملال ؛ومذى تواجد انتهاكات قوية لكرامة المواطن والمواطن يبقى مواطن ولا يهمنا انتماءه أو صفته داخل المجتمع ” بقدر ما له من تدمر على ما يعانيه من مشاكل حول عدم تلقي العلاج والاسعافات الأولية من طرف إن وكان وأخواتها ؛ غايتهم ” تشجييع المراكز الخاصة للصحة على حساب الصحة العمومية
.( اللهم هذا منكر)
ناهيك لسوء المعاملة عن حراس الأمن الخاص ومذى تمسكهم بالكلام النابي على. زوار المستشفى .
هل لنا من النيابة العامة بصفة عامة
ببني ملال ” أن تأخد محل الجد شكاية الشرفاء وبلورتها تحت مظلة ربط المسؤولية بالمحاسبة ورد الأعتبار للمكلومين من الشعب المصدوم احساسيا ومعنويا،؛ جراء ارتفاع المواد الأساسية وتدني منسوب عاىدات المادية للقوة الشرائية” مما تكون الوسيلة الوحيدة هي اللجوء الى المستشفى العمومي للدولة في شأن فك العزلة على مطالبهم المشروعة عن امتلاك علاج منصف وعادل داخل دولة الحق والقانون.؟؟؟
هذه مرجعيّات لا تروق لبعض المشرفين على المستشفى؛ الجهوي بني ملال ويعتبرون أنفسهم فوق القانون؛ بحكم تداعيات ؛إن وكان وأخواتها ؛تحت مجهر علامة استفهام ؟؟ بعلامة تعجب !!!
لنا ثقة قوية لمراجعة المتابعات ضد الشرفاء الاعلاميين والصحافيين داخل إطار القانون والقانون فوق القوة والوطن للجميع” بمنطلق اتخاد ماهو معمول به داخل الواقع المعاش للمواطنين بالمستشفى الجهوي.
نتمنى من النيابة العامة أن تكون لها زيارات لليوتوب والفيسبوك و مالهما من إشعارات قوية حول استنكار وتنمر وتذمر فقراء الشعب وما يلاقون من سوء التدبير من طرف بعض القائمين على المستشفى.
تصريحات تبكي الحجر وتذمي قلوب الغيورين على وطني الحبيب؛ وما ماله علاقة لتجاوازت حقوق الانسان.وخيانة أمانة القسم .
الإحتجاج السلمي مشروع؛ ولا يحق إلى أي كان ان يمس بكرامة الانسان ” إلا في حالة الاعتداء على حرية الغير .
التعبير ضروري من أجل تعرية الفساد و المفسدين وفضح ذوي الضمائر الميثة في نهب مال الشعب بدون حق.
لاحول ولا قوة إلا بالله العالي العظيم.
جريدة صوت الأطلس جريدة إخبارية على مدار الساعة
