بلاغ الشبكة الوطنية لحقوق الإنسان ” ماهي الغاية عن تواجد صفة حقوقية تحت تسميات معينة بدون أن ترى النور في رفع التحدي والظلم على المواطنيين ؛ داخل إطار تواجد مسؤولين شرفاء ذوي القرار النافد للتعامل والتواصل ؟

بلاغ صحفي للشبكة الوطنية لحقوق الإنسان .
ماهي الغاية عن تواجد صفة حقوقية تحت تسميات معينة بدون أن ترى النور في رفع التحدي والظلم على المواطنيين ؛ داخل إطار تواجد مسؤولين شرفاء ذوي القرار النافد للتعامل والتواصل بوطننا الحبيب ؟
جريدة صوت الاطلس
الامين العام / حسن انوار.

هنا الواضح وليس المرموز “لغة [ بأسلوب سليس وشبه دارجي” عادي.
الغاية هي إيصال المعلومة لكافة المستويات الثقافية للعالم الأزرق بدون مكياج .]

هل القارئ متفق معي ام لا يتفق ” ؟
هنا الإحساس لكلمة حق في وجه مسؤول شريف” هنا الجدال والنقاش والمناقشة والشتم والقدف والإهانة من طرف بعض من لهم فكر منحط ومتسلط على المجتمع المغربي الشريف ؛تحت مجربات مغلوطة “نحو شرفاء المسؤولين الصادقين مع الله والضمير الحي” ومن لهم يد قوية حول تمكين الصفة الحقوقية النزيهة للوصول للعدالة الاجتماعية وتحقيق غاية المواطن المظلوم” مع إعادة السكة لمسارها الصحيح؛ داخل اتخاد القرار النافد ضد المشتكى عليهم ” بناء على قوة الملف وما يتوفر عليه من إتباتات وحجج لصالح المشتكي ومن يدعم المشتكي” من خلال الصفة الحقوقية .( القانون فوق القوة والوطن للجميع ).
نجد المخربين للقيم” والأخلاق” والمواطنة الصالحة” عن منح فرص دهبية؛ إلى أعداء الوطن ؛عبر خلق فضاءات فيسبوكية بالصحراء المغربية ” تستنكر بعض الخصاص للبنية التحثية وتقوم بتقديمها هدية لخدام الفثنة والقيل والقال والمتربصين للوحدة الترابية للوطن والمحاولون لغسل دماغ الأبرياء من شيوخ ونساء وأطفال لمصالح ذاتية” يرون بخصوص استقرارهم داخل مخيمات؛ جميل وتكليف على الدولة وليس تشريف ” متدرعين على المساومة حول المواطنة باللسان ” أما واقع الحال من المحال ” تماشيا مع العراقيل التي توضع للجمعيات الحقوقية الوطنية ” ذات المساهمة بالمال والتضحية لرفع شعار التحدي وإشعار الخصوم على الفوارق الاجتماعية والبنية التحثية التي نرى في صور الانفصالي راضي الليلي الخاىن لوطنه ( تصوير مخيمات الذل والعار ولعجاج) أنها أضكوحة العالم الخارجي و مقارنة مع البينة التحثية لساكنة الصحراء. المغربية ذات التطور على جميع الأصعدة.
وانطلاقا من هذه الإيجابيات ؛قررت الشبكة كصفة حقوقية ؛ وما تملك من ترسانة إعلامية وحقوقية ” أن يكون الرد على أرض الواقع و داخل قلب السمارة على الخاىن راضي الليلي ” بحكم مخيمات الذل والعار تيندوف لها مسافة لاتتجاوز 120كلم . وايضا إرسال إشارة الضوء الأحمر للكبرنات الجزائر .
هذه غيرة وطنية للأمين العام السيد حسن انوار و تحدى المسافات و قطع مئات الكيلومترات حول تكذيب الخائن راضي الليلي وما يواكب تضليلاته وادعاءه المغلوطة بخصوص تداعيات أزمات النفسية للصحراويين الوحداويين. بتواجد الظغض على حرية التعبير.حسب معتقدات الخاىن راضي الليلي وأتباعه.
هنا توجهت قافلة الشبكة الوطنية لحقوق الإنسان إلى مدينة السمارة وتلقت الترحيب الكامل من السيد العامل الإقليم والكاتب العام وباشا المدينة وقياد المدينة وأعوان السلطة ” على. تقييم المنجزات للاقليم بدون استعمال الفيديوهات؛ حتى لا يثم الطعن في ماوصلت له انجازات و مجهودات القاىمين على الشأن الإقليم عبر تغيير الحقيقة” من طرف خوانة الوطن “بل نقل الواقع بلايفات مباشرة إلى العالم الخارجي بدون تلوين الصور .أي الواقع بواقعه الحقيقي.
هذه الصراحة والجرأة لذوي القرار النافد بالاقليم” ثقة قوية في العمل والجد والاجتهاد دون استغلال المكياج للنقل المباشر و الصورة الشخصية التي تعبر على قوة الشخصية والإيمان القوي في إيجابية السير العام للشأن العام للأقليم .
تنمية اجتماعية ” تقافية ” رياضية ” وترفيهية من خلال خلق فضاءات واسعة للنزهة والترفيه بالنسبة للأسرة مع أبناءهم.
شكرا والف شكر لكافة مكونات الساهرين على أمن واستقرار المواطنين على اختلاف تلاوين القرار النافد بالاقليم..
الشبكة تؤكد على كلمة يا أسفاه!!! ويا أسفاه !!!ويا حسرتاه !!!على تدمر بعض المواطنين مايسمى ؟؟؟؟ ليست لهم قابلية للتعاون والغريب من كل هذه الأشياء تجدصفحات فيسبوكية بالسمارة ” فضلوا مصالح ذاتية وتشويه زيارة الشبكة بفربكة لايف المحطة الطرقية لفائدة أعداء الوطن” .
. كان من المقرر أن نجد المصالح العامة ويتم بلورة لمصلحة الوطن والوطن فوق كل الشبهات مع جمع شمل المواطنين و التنديد بخرجات الصحفية لراضي الليلي المرتزق من خلال الترحيب و استقبال الشبكة بالورود والزغاريد وتحفيز المواطنين على تناسي ماهو سلبي والتوجه إلى لحمة المغاربة حول المصلحة العامة للمواطنة الصالحة. ” لكن يؤسفنا أن تضرب عرض الحائط الأهداف المتواخاة من زيارة الشبكة بواسطة تسميم عقول الشباب والقيام بحلقات تندد باسم الجريدة صوت الاطلس. وبالشبكة ” في اعتقادهم أنهم يقدمون الجميل للوطن والمواطنة ” بل فتحوا أبواب مفتوحة من كل الجوانب. إلى الانفصالي رضا الليلي و المتعاطفين معه ومن لهم داخل إحساسهم خلق الفوضى .
هل هذا هو فضل جلالة الملك نصره الله والسيد عامل الإقليم ومحيطه الشريف ” عن رد الجميل بالجميل ؟
هل محاولة إظهار بعض السلبيات المنازل المستفيدين حول تصديرها للخارج ” مسألة سهلة “هنا السلطات الأمنية هي المسؤولة على محاسبة كل من تبت في حقه التشهير باسم الشبكة  مع إخراج صور مسيئة للصحراء المغربية ” هي المحاسبة ” نظرا أن  زيارة الشبكة لها طابع وطني ولا علاقة للشبكة الحقوقية بمشاكل السكن أو ما شابه دالك .
صورة تنظيم الحلاقات و شتم الشبكة والجريدة ” من بعض عينات المواطنين .أكدوا على تسويق صورة الشبكة إلى أعداء الوطن.انها كذابة وما دامت كذابة ” يعني أن الدولة تكذب وجميلها  هو إيجاد سكن لائق؛  أي أكذوبة. ( لا تساهل مع من ساهموا من قريب أو بعيد  عن تشويه صورة مجهودات السلطة المحلية.
المثل يقول.
خوك خوك وابوك ابوك واميك اميك واللحم الخانز ما اقبل اعليه إلا هم اسرتك.
واش فهمتو رسالة الشبكة .
احجتاجكم على السكن هو احتجاج متسرع ” مادامت التجزئات واجدة ولم يبقى فيها سوى بعض الإصلاحات وتحسين المسالك الطرقية بين دور السكن.وايضا هناك السلبيات ستكون محط اهتمام للمعالجة والإصلاح. والاهتمام  بخصوص  تمكين المستفيدين للعيش في سلام وراحة وفرحة داىمة.
إشارة.
بعض من قاموا بشتم الشبكة ” فتحوا باب كبير على نفور الحقوقيين بالمغرب على القيام بزيارات للصحراء المغربية؛ مادامت جمعيات مدنية لاتراعي قيمة ووزن كلمة الجمعيات الحقوقية بالوطن على مسامع أعداء الوطن.
ترفع القبعة والاحترام للسيد عامل اقليم السمارة والكاتب العام وباشا المدينة وقياد المنطقة وأعوان السلطة والمواطنين الصحراويين. الحقيقيون الذي أبدوا شكرهم القوي على زيارة الشبكة.
الفاهم افهم ” العبد بالدبزة والحرة بالغمزة.
وعاش الوطن وعاشت الصحراء المغربية وعاش الملك ولا عاش من له نوايا السيئة.
للإشارة.
جريدة صوت الاطلس بمدينة السمارة” تقدمت بشكاية ضد الصفحات الفيسبوكية المشبوهة أمام السيد وكيل الملك المحترم ” الذي كانت له كلمة في هذا الاتجاه هو ربط المسؤولية بالمحاسبة وتقديم المتورطين إلى القانون بعد أداء ما يؤكد صفتهم الصحافية.
الوطن فوق كل اعتبار ولا مساومة في إهانة شرفاء الحقوقيين والصحافيين.  والمس بكرامة وسمعة السيد عامل اقليم السمارة المحترم.