السيدين المحترمين سي أخنوش ووهبي ” بلاغ صحفي تحت مجهر الشبكة الوطنية لحقوق الإنسان

السيدين المحترمين سي أخنوش وسي وهبي. تحت مجهر الشبكة الوطنية لحقوق الإنسان.

جريدة صوت الاطلس
الامين العام / السيد حسن انوار.
(أسلوب شبه دارجي ” عادي” الغاية هي إيصال المعلومة
الى كافة المستويات التقافية)

من منا يتذكر السيد وهبي أيام المعارضة؟ ومن منا يتذكر وعود الانتخابية لرئيس الحكومة عزيز اخنوش؟ ام نسي
المغاربة الماضي، ودخل ذلك قاموس أن الوطن غفور رحيم ؟
أين ما يتبجح به وهبي من ربط المسؤولية بالمحاسبة من تصريحات ضد وزير الفلاحة أنداك السيد أخنوش ؟
ام تم نسيان كل ذلك وتم تعويضه من خلال التمازج الفكري والإبتسامة على جمالية الإنتساب الى حكومة الأغلبية تحت رئاسة زعامة حزب الأحرار؟
الشبكة الوطنية لحقوق الانسان ” لها عدد من الأسئلة المتداولة تروج داخل المجتمع المدني والحقوقي والإعلامي وعلى قارعة الطريق للشارع العام . بخصوص سخاء الدعم المقدم البعض من المال العام، ومحاولة إقبار الشكايات المرفوعة ضد ناهبي اموال الشعب من طرف إن وكان وأخواتها بعلامة استفهام ؟؟؟ وعلامة التعجب !!!! .
لكمالة من رأس الأحمق……
هنا نؤكد ونصر على فاتح الخير في عهد النيابة العامة استئنافية الدار البيضاء ” بداية من السيد المحترم الوكيل العام ونوابه الأجلاء وقاضي التحقيق .
ترفع القبعة والاحترام لهم جميعا بدون استثناء ولاننسى كافة النيابة العامة على مستوى الابتدائي والاستئنافي بالمملكة المغربية على مدى اتخاد نفس الوثيرة للقضاء بالدار البيضاء الكبرى.
الشبكة الوطنية لحقوق الإنسان ” لن تتخلى على مبادئ قول الحق ولا غير سوى الحق ” بمنظور تواجد كثير من ذوي الحقد والفساد الفكري الأخلاقي التنكري ضد الصفة الحقوقية الصالحة ذات التوجه السليم في خدمة قضايا المجتمع المغربي بمسؤولية الضمير الحي” وأيضا هناك التنمر من طرف الفاسدين وسارقي جيوب الطبقة الكادحة .ضد شرفاء الوطن.. .
ولنا الفخر في ذكر اسم الأستاد الفاضل النزيه. عزيز غالي رئيس الجمعية المغربية لحقوق الانسان! لما له من حس وطني رفيع المستوى وجراة كبيرة من خلال فضح المتلاعبين بالمسؤولية والخائنين للأمانة والقسم على تأدية الواجب بالصدق والمصداقية .
للإشارة .
الامين العام السيد حسن انوار لاتحركه أي أيادي معادية لحكومة صاحب الجلالة نصره الله ولا إنتماء حزبي ولا تعاطف مع أي كان ” بل هي الأمانة الحقوقية و الصحفية التي إيقضت بعض الضمائر الميثة ” لصالح أمن واستقرار مملكتتا الحبيبة ” تجنبا لمنح فرص لأعداء الوطن وخاصة كبرانات الجزائر. وما شابههم من حاقدين على نعمة التلاحم بين القمة والقاعدة تحت شعار الله. الوطن الملك