مهنة المحاماة بالمغرب تحت مجهر الشبكة الوطنية لحقوق الإنسان

مهنة المحاماة بالمغرب؛ تحت مجهر الشبكة الوطنية لحقوق الإنسان.
جريدة صوت الاطلس
الأمين العام /حسن انوار.

أ{سلوب شبه دارجي ” عادي ” الغاية هي إيصال المعلومة
إلى كافة المستويات التقافية }

يتساءل الكثير من متابعي جريدتنا الحقوقية للشبكة الوطنية لحقوق الإنسان “في شأن تداعيات تمازج المعقول مع الخطأ والصواب داخل إطار التبني لبعض المحامين بالوطن الحبيب لملفات المواطنين دوي الحقوق المهضومة؛ مع إشكالية النوع والنهج لمواقفهم(ة) الدفاعية بخصوص الإقناع وجودة إيصال المعلومة إلى موكليهم بالنسبة لصيرورة التماشي مع مواكبة الجلسات أو التحقيقات على إثر خضوع المتهمين أو ماشابه دالك من اختلاف القضايا المعروضة على قضاة التحقيق ؛تحت إشراف النيابة العامة.
إدن هناك صحوة الضمير لذى البعض من الأساتدة المحترمين ” من خلال طريقة تعاملهم النظيف ؛مع الملفات وأسلوبهم الراقي عن إيصال الفهم الصحيح عبر معالجة القضية المعروضة لذى قاضي التحقيق ” بطرق قانونية وعقلانية في شأن ما يتوفرون عليه من وثائق ثبوتية وحجج واقعية على أرض الواقع ويضعون أنفسهم مكان المتهم؛ ويحاولون تبرير دفاعهم الداعم لموكليهم على إخراج التهمة من النفق المغلق ” المسدود الى الإنفراج.
هؤلاء الأساتدة والأستادات المحامين والمحاميات ‘ هم وهن( قليلون وقليلات على رؤوس الأصابع ).
جزاهم وجزاهن الله خير الجزاء .
حماة الحق في الدنيا وعدالة الله فوق الارض.
لكن ثم لكن واين هي لكن تحت مظلة إن وكان وأخواتها وعلامة استفهام؟؟؟؟
هناك محامين بالإسم فقط ويعرفون بالمولوعين بحب الماديات بدون أن تعكس مواقفم (ة) الدفاعية على الحس الإنساني و لأمانة القسم الذي على رقبتهم(ة) بخصوص تجاهل موكليهم وإضافة إلى كل ما لنا معهم على المحك والمعاشرة والمخالطة للبعض ” نرى فيهم سوى المصلحة الذاتية دون اعتبار حزن ومأساة المواطن المتضرر من حيف الظلم من طرف تلاعبات[ سين وجيم] لبعض من المحامين ( ة) هنا لا نعمم بقدر مانؤكد على تواجد الإستثناء.
هؤلاء غالبا مع تكون صداقتهم مع الحقوقيين راجعة إلى غريزة البحث على( الملفات÷ أي الفلوس÷ بأي طريقة كانت ويستخدمون البدلة السوداء الشريفة لفائدة المصلحة الذاتية على أساس المواطنة الصالحة هي { النفاق المهني والاجتماعي } ” بمنظور” رقم تسابقي إلى خلق ما يسمى ( التخلويض بين زملاءهم مع ترسيخ تقافة التمسك بأن المواطن. يعتبر بقرة حلوب ومادة خصبة لكسب ( الدرهم على حساب النزاهة والصراحة والوضوح والشفافية )
خلاصة.
الشبكة الوطنية لحقوق الإنسان ؛ ترفع القبعة والاحترام
إلى بعض السادة المحامين الشباب. ببني ملال ؛بحكم الاحتكاك معهم.
على سبيل المثال ولا للحصر.
الاستاد ياسين الحداوي.
الاستاد الشاب عثمان العرباوي
الاستاد حفيط محامي سابق للجماعة بني ملال.
الاستاد هوازين.
يستحقون التنويه والتكريم

إن يعلم الله في قلوبكم خيرا يوتكم خيرا.