دورالهاتف النقال في تلويث فكر المرأة الأمية ~ ربة البيت~ على الانسلاخ من الأخلاق الحميدة/ بلاغ صحفي” تحت مجهر الشبكة الوطنية لحقوق الانسان.
admin
يونيو 11, 2023
اخبار وطنية, كتاب الراي
488 زيارة
دور الهاتف النقال في تلويث فكر المرأة الأمية، ومساعدته ربة البيت على الانسلاخ من الأخلاق ./ بلاغ صحفي” تحت مجهر الشبكة الوطنية لحقوق الانسان.
جريدة صوت الاطلس / الامين العام
حسن انوار.
(أسلوب شبه دارجي” عادي” الغاية هي وصول المعلومة الى أغلبية شرائح المجتمع المغربي بمصداقية وأمان)
مما يستدعي الإهتمام و يستوجب الغوص داخل مفاهيم هذا العنوان “مدى ادمان النساء ربات البيوت على مشاهدة الأحداث والمأسي بواسطة اليوتوب” من خلال وجود الانحرافات الأخلاقية و الأدبية خاصة في برنامج~ روثيني اليومي~”. وما يرافقه من إظهار المفاثن ” وإيحاءات جنسية بتعابير جسدية ومعنوية؛~ أي الدعارة بالعلالي~ ؛ الغاية منها هي إثارة الغريزة عند الشباب واليافعين وحتى الكبار والمتزوجين. وهو ما يشير إلى الخروج عن القيم والمبادئ الأخلاقية النبيلة، من خلال استغلال المرأة الأمية أثناء وقتها الثالت “بعد انتهاء أشغال المنزل و توفير حاجيات الأطفال ( وجبة فطور وتهيئة المرفقات الأساسية الخاصة بالمدرسة )؛” وبعدها تبقى مع هاتفها النقال، حيث تبدأ حكايات شهرزاد وشهريار في قصص الف ليلة وليلة” مرة على الشطيح والرديح ومرة أخرى على اظهار المفاتن واراف الجسد الممتلئة لحما وشحما. ثم تأتي عملية الفرز والخلط والمد والجزر للافكار من هنا وهناك عبر البحت داخل الأمواج العاثية ” الحاملة لعواصف رعدية من روتينات يومية ومفاثن جسدية( دعارة الجسم) ثم تنقلب الأية إلى متابعة نساء الموضة والمكياج ثم صاحبة القصص الغرامية الخيالية حيث تسرد سقوط متزوجة في الغرام بالجار أو صديق الزوج أو أحد من الأقارب من المحارم ( العقارب) وصلات إشهارية تلقي أثرا قويا على ضعاف النفوس من النساء ربات البيوت الأميات، وبحثهن على الرجولة المفقودة في شريك حياتها ( الحلال) ويبدين سعادتهن في الخيانة عبر إطهار المعاشرة الخبيثة والمحرمة دينيا.
أغلبيات الخائنات لأزواجهن من طينة النساء الأميات؛ رغم ان كلمة الأمية هي أفضل لفظة على لسان المؤمن القوي بالله تعالى” بحكم ان الله تعالى وصف به نبينا سيدنا محمد ( ص) . بالأمي.
كلمة تعني عدم معرفة القراءة والكتابة.
إدن؛ اليوتوب ؛له أثار سلبية من خلال انتشار رذيلته المتسخة بواسطة التحريض والاتجاه إلى العصيان الزوجي. بداية من ما يسمى التقليد ثم الفعل ثم الإدمان ثم الانفصال على بيت الزوجية أو التواطئ مع العاشق على التخلص من رب البيت عن طريق عملية ارتكاب جريمة ما وما ينتج على ذلك من تشريد الأبناء بسبب كبث المرأة الأمية التي تلاعبت بها مواقع اليوتيوب ومواقع الصرف الصحي الى الأنصياع والطاعة الى شيطان الغريزة
أي ( لخماج ولوسخ من دعاة الرذيلة من أعداء الاسلام، انهم زملاء شياطين الإنس الراغبين في تحقيق المشاهدات المرتفعة ” مقابل ( حفنة من الدولارات التي ترجع لعائدات~ الجيم ~ الممولة من طرف الصهاينة أعداء الله. على مستوى الإستيمالة و تركيع نساء الأمة الإسلامية والعربية وجرهن إلى فعل الرذيلة، الذل والعار والتدمر العقلي ( غسل العقل بمواد التجميل للزنى ومتعة غريزة الحرام ) ~ مما يدخلهن متاهات التخلف الاقتصادي والفكري والاجتماعي والسياسي للشعوب المتخلفة فكريا. فيما فائدته ترجع؛ لصالح الغرب” الذي يحاول؛ ضخ السموم والظغائن والحروب والفثن بين الأفراد والجماعات ” لهدف منشود هو الاستغلال والاستعمار للمجتمعات الضعيفة بطرق غير مباشر ة” وذلك باتخاد القروض الممنوحة والهدايا ( تحت الدف قصد تغيير تعاليم الدين الاسلامي بخصوص محاولة مساواة الرجل والمرأة في الحق حول الإرث و[عين ميكة] على الشرع والقانون وما جاء به القرأن الكريم إلى التعريف بالإرث و تحريم المعادلة في التركة بين الورثة ( للرجل حق كامل والمرأة نصف الحق والام لها الثمن.
هذه النقطة بالذات أفاضت الكأس ورسخت لذى بعض النساء المتشبتات بالعولمة ” ينتفضن ويقمن بالتحدي على الله سبحانه وتعالى ويطالبن” بتعديل القرأن الكريم. ( أعود بالله من الشيطان الرجيم ) لهن مرجعيات غربية “صهيونية” مجوسية” مسيحية” شيطانية .
خطة الطريق لهن هي إشباع فكر المرأة الأمية “ربة البيت” بواسطة ضخ محتويات فاسدة داخل اليوتوب “حتى يتم مخالفة الشريعة الإسلامية .
عوامل سلبية لليوثوب ” سوء النية لنشر السموم داخل فكر المرأة ربة البيت “وألزامها الطاعة العمياء للتكنلوجية المعاصرة وسلعة رخيصة تم تصديرها ؛مادة خامة” الى الشعوب الضعيفة واليئيسة من الوصول إلى الديمقراطية واحترام شعوبها.
لا حول ولاقوة الا بالله العالي العظيم.
للإشارة .
لنا احترام وتقدير الى المرأة المغربية الحرة الشريفة
لانعمم بقدر ما نرى في البعض نقمة وليس نعمة .
نتمنى أن تتوافر الجهود من أجل خلق مدارس خاصة لمحاربة الأمية. وتشجيع المرأة القروية في مواصلة التنمية الفكرية مع ضخ أمال المستقبل لهن.
جريدة صوت الأطلس جريدة إخبارية على مدار الساعة
