هل هناك كواليس داخل مدينة الفقيه بن صالح ” عن مسؤولين دوي القرار ” بلاغ صحفي ” تحت مجهر الشبكة الوطنية لحقوق الانسان.؟؟

هل هناك كواليس داخل مدينة الفقيه بن صالح ” عن مسؤولين دوي القرار ” بلاغ صحفي ” تحت مجهر الشبكة الوطنية لحقوق الانسان.؟؟
جريدة صوت الاطلس
/ الامين العام حسن انوار
صوت لمن لا صوت له صوت المظلومين..
(أسلوب شبه دارجي ” عادي” الغاية هي وصول المعلومة الى كافة المستويات التقافية ).
اللهم وفق كل من له الخير على وطني الحبيب تحت شعار( الله الوطن الملك).

بناء على مجموعة من المعطيات والاشارات المنبهة “ذات ~الهمس والغمز ~تحت مظلة{ إن وكان وأخواتها } تتواجد العديد من بعض السلبيات المهمة عن البنية التحتية. والرياضية( و باك صاحبي) أو هناك ما له علاقة بالمراوغة الصحفية بمنظور( منشورات تمجد وفي نفس الوقت تدرف الدموع “)
من تحت ( الدف )”باعتبار رئيس الجماعة الإدارية الحضرية للمدينة ” المعتقل على خلفيات ربط المسؤولية بالمحاسبة؛ التي كانت دوما تحت مجهر مناضل فاعل جمعوي وصحفي ” الذي تكبد مذاق العداب بواسطة ( اليد الواحدة لا تصفق).( العبد بالدبزة والحر بالغمزة)
الشبكة الوطنية لحقوق الانسان ” تابعت تصريحات شتى الخرجات الإعلامية من مختلف شرائح المجتمع المدني للمدينة ” اخلصت عيونها على المقولة ( نهار اتطيح البقرة ” تتكثر الجناوي) .
الشبكة الوطنية لحقوق الانسان” تطرح السؤال ولها جواب في نفس الوقت.
سيادة الرئيس المسجون ” تربع على كرسي الجماعة؛ مدة تناهز 27 سنة؛ ولا أحد تكلم ولا انتقد ولا أبدى رأي في ما كانت له علاقة بالبدخ والف فرس وفرس” ولا لسان نطق بمهازل الجوطية وشوارع رئيسية مهثرة ومشلولة داخل المدينة ولا دعم الى الفريق العريق لكرة القدم؛ المشهود له في زمان القوة بعد قوة الله في تواجد أمهر الاعبين على مستوى الوطن مثل العماري ودحاني.
إدن ” أين هي الجمعيات الحقوقية والمدنية والاعلامية التي صفقت للرئيس ايام نخوة الرئاسة؟
الشبكة الوطنية لحقوق الانسان ‘ ربما قائل يقول” هناك شبكة إطارنا الشريف ” كانت متواجدة هي أيضا ولم تتكلم!!!! .
أقول له نعم والف نعم !!!!
لكن اسم الامين العام حسن انوار ؛اتخد موقف حاسم في هذه الامور من خلال الاستغناء على خدمات البعض وما ادراك من البعض( الفهم افهم !!!).
ما يؤسفني هو ظهور عدد كبير من المواطنين ينتقدون ويصرحون على إهانتهم مع اغتصاب حقوقهم بعد اعتقال الرئيس.
لماذا ألجموا السكوت قبل سجن الرئيس.
خلاصة.
برافو ثم برافو الى مناضل صحفي” لم يستطيع أحد الرد عليه من طرف بعض المسؤولين النافدين  بالمدينة على التحدي الذي أكده” ومازال يؤكده على أن الحجج والأدلة  

 سيد الموقف” ناهيك ثم ناهيك على ( تقافة النفاق والمنافقين. والمبدعين في اختلاق القصص والمسرحيات الهزلية)” تسمية أنفسهم أبطال الفضح والتنديد والرصد من خلال اعتقال السيد الوزير ” بعدما كان سكوتهم على الحق أيام التوريدة ” أتناء بدخ  الجماعة الحضرية .

 العديد من صناع القرار إلتزموا [ شوف واسكت ولكمالة من رأس الاحمق ] تحت مظلة  علامة استفهام؟؟؟ وعلامة تعجب
ولا ننسى المواطن لعميري المتضرر  [خائن الأمانة]  من خلال مساهمته في صناديق الاقتراع ” 200درهم’ مما استوجب على دعمه الفساد والمفسدين (  خيانة أمانة الوطن “) بواسطة  مساهمته في تفريخ دعاة المتملقين ” الماكرين والمستغلين  لحاجة المواطنين الى الدرهم{ صوت الناخب هو المسؤول الحقيقي على إضافة الكوارث  الاجتماعية والاقتصادية ونهب مال المدينة بدون معارضة حقيقية.
الشبكة الوطنية لحقوق الانسان ” ليس لها نزاع مع أي كان. ولا انتماء حزبي لها ولا مجاراة بعض الاقلام الصحفية او الصفحات الفيسبوكية أو حقد او طغينة أو كراهية للرئيس المعتقل الذي مازال بريئ حتى تتم إدانته .
بقدر ما لنا محبة قوية الى الوطن بأكمله ( المواطنة الصالحة ليست لعبة تتقادفها ارجل الفاسدين )
لنا عودة للموضوع مستقبلا بتصريحات ساكنة المدينة وبعض الداوئر المشاركة في الشأن المحلي سابقا لمدينة الفقيه بن صالح.
لا حول ولا قوة الا بالله العالي العظيم