جريدة صوت الأطلس جريدة إخبارية على مدار الساعة
مقالات مشابهة
صلاة عيد الاضحى المبارك لسنة 2022. بحي المسيرة 2بني ملال تحت مجهر الشبكة الوطنية لحقوق.
جريدة صوت الاطلس/ حسن انوار
يا ليت الفرحة تدوم كمناسبة العيد التي نجد الخواطر منشرحة فيها ، وترى الأدرع تتعانق في ما بينها؛ و تبتسم فيها القلوب؛ وتتوحد الصفوف <لافرق بين فقير ولا غني” الجميع واقف امام الخالق تعالى بخشوع واطمئنان. الكل يؤدي شعيرة السنة بدون خلفيات سياسية أوعرقية او ماشابه دالك من المشاحنات بين { عباد الله}>
يوم ليس كسائر الأيام بمنطور نزول الملائكة من الجنة وتحتفل مع الإنسان في ساعة النحر ” ساعة تلبية نداء الله تعالى في ما هو له سنة على العباد ” بعدما أعطانا الدرس نبينا ابراهيم عليه السلام الذي أراد أن يضحي بإبنه من خلال ما تلقاء في منامه أنه رأى منادي يطلب منه أن ينحر إبنه اسماعيل عليه السلام.
ولما استيقط من نومه ”
حكى رؤيته لولده بوقار واحترام عبر سؤال .
ماذا ترى يا أبني في ما رأيت داخل منامي؟
جواب الإبن الصالح.
هو يا أبي افعل ما أمرك الله به ” إن شاء الله ستجدني من الصابرين.
لكن الله تعالى أراد امتحان نبيه ” فوجد فيه العبد المطاع ؛ وأثناء عملية النحر نزل جبريل عليه السلام بكبش من الجنة ” فقدمه الى سيدنا ابراهيم عليه السلام لكي يكون مكان الابن .
ومنذ ذالك التاريخ أصبح عيد الأضحى مناسبة عزيزة على عباد الله.
لنعود لمضامين العنوان.
ونؤكد على أن الله له الملك يحي ويميت وهو على كل شيىء قدير.
إدن أن طغاة المال وناهبي أموال الشعب بدون حق ”
نبعت لهم بهذه الرسالة .
الله يمهل ولا يهمل.
ومادامت الصفوف تتوحد بين المسلمين في الصلاة.
فلها ألف جواب على بعض الفاسدين في شأن سياسة التهميش والحكرة《زمانكم قريب للزوال》
عاجلا ام آجلا.
( القبة ستسقط يوما ما على خوانة الوطن ؛ ويصبح الميزان قوة في يد الطبقة المستضعفة بادن الله تعالى}
إن لم تقرأوا للشعب همومه” فليس لكم الزمان بصادق يأ أهل الشطط في استعمال السلطة ومن لهم المساهمة لعداب الشعب رغم تأكيد صاحب الجلالة نصره الله على ضخ المواطنة الصالحة داخل قلوب الجميع بواسطه تطبيق خطابه السامي.لكن تم لكن ” سداج الشعب هم سبب تزكية بعض الفاسدين ولم ينصعوا لما جاء داخل الخطاب الملكي السامي.
قبل الانتخابات وجه خطابه للشعب بخصوص التريث وعدم التصويت لمن لا يستحق الصوت.
لكن المواطن اختار <.فليتحمل عداب 5سنوات عجاف>.
إدن صاحب الجلالة ليس له أي مسرولية عبر تداعيات الأزمة المادية للفقراء والمساكين؛ بمنطلق الشعب هو الذي إختار صناديق الإقتراع لفائدة الاغلبية الحاكمة على رقاب( البشر) وليس جلالته أيده الله بنصره.
إدن المسؤولية يتحملها صاحب( 200درهم وبس)
رسالة قوية من الشبكة ” مادامت الصفوف في الاعياد تتوحد.فلينظر من يزهو بالسلطة ان نهايته صعبة الغاية مع الله ومع ضميره الحي.[ الضغط يولد الانفجار” فحداري من تورة الجياع يا أهل العناد والحكرة
لاحول ولا قوة إلا بالله العالي العظيم]
